الصفحه ٣٠٨ : عين بياضة وعين العشّة وعين بيت
الهتل وعين الوعرين وتغلق على ميدانه وأنو باته ومجزرته ومساجده ، ومراعيه
الصفحه ٤٤ : ، وما سامتته الشمس من البحار فقد تلطفه وتنفي
عنه كثيرا من غلظ الأرواح ، ويظهر فيه مرامي العنبر ومنابت
الصفحه ٧٤ : الأدوية المفردة من البراري والجزائر والبحار وله
كتاب الحشائش «فهرست ابن النديم» ٢٩٣ ط : أوربا.
(٤) كذا
الصفحه ٨٤ : سام وحام ويافث.
وانما سميت بلاد
العرب الجزيرة لاحاطة البحار والأنهار بها من أقطارها وأطرارها
الصفحه ٨٦ :
والبحرين وما
والاها العروض وفيها نجد وغور لقربها من البحار وانخفاض مواضع منها ، ومسايل أودية
فيها
الصفحه ٢٦٠ : التّواليا
والخوان (١) ثنية والشّطون بئر ، ومن مياه النير الحنابج وذو بحار
والجثجانة وجفنا بها نخل
الصفحه ٣٤٢ :
فالستار
بعدما كان سرب
قومي حينا
لهم النخل كلها
والبحار
فإلى الدور
الصفحه ٣٤٧ :
وزرقا بأثباج
البحار يغادر
وكل مسيل غارت
الشّمس فوقه
سقيّ الثريا
بينه متجاور
الصفحه ٣٥٢ :
ساج تجرم في
البضيع ثمانيا
يلوي يعيقات
البحار ويجنب
حتى ترى عمقا
ورجّع فوقه
الصفحه ٤٣٩ : .
ذو أورال : ٢٩٤.
ذو بحار : ٢٦٠.
ذو البرار :
١٨٤.
ذو بلق : ٢١٠ ،
٣٠٥.
ذو بلي : ٢٩٨.
ذو بئر