الصفحه ٣٣٣ : قسطاس
البريّة كلّها
وميزان عدل ما
أقام المشلّل
جبل ، وقد دخل هذا
الكلام في كتاب
الصفحه ٢٢ : المؤلف الواحد اسمان ،
وأن الكتاب قد يجزأ فيطلق على كل جزء اسم خاص به.
١ ـ الابل ـ قال في مقدمة
الصفحه ٢٠ : على ما بلغه
إذا لم نطلع على كتابه «سرائر الحكمة».
__________________
(١) مجلة «الضياء» ص
٧ جزء رجب
الصفحه ٢٨ : العرب» وهو هذا الكتاب ، وسنعود للحديث عنه. وهذا من آخر مؤلفات
الهمداني ، لأنه يشير فيه إلى «الإكليل
الصفحه ٣٣ : لهذا الكتاب ، فمحققه الأول يرى ما وصل الينا جزءا
من كتاب لا كتابا كاملا ، وشايعه على هذا الرأي الأمير
الصفحه ١٠٣ : نوح الذي أسّها. وقد جمعت أخبارها في القديم في
كتاب «الإكليل» (٢) وأضربنا عن ذكر قديمها في هذا الموضع
الصفحه ٣١٥ : ذلك الخبز حتى تشرّبه فكان كقدر أسخنته يوم ثالث ،
وذلك بعد شهر وكسر. وكان الحاج يأكلون سفرهم طرية الخبز
الصفحه ٧ : قلت بأنه بحاجة
إلى كتابة مؤلف واف حافل بكل ما يتصل بحياته ، وهذا ما علمت بأن القاضي العلامة
الأستاذ
الصفحه ١٠ : محمد بن اسحاق ، وقد روى
عنه منها كثيرا (٣) في الجزء الأول من «الاكليل».
والخضر هذا ذكره
الدارقطني
الصفحه ١٢ :
معلوماته عمن يتوسّم فيه المعرفة من أهلها. وقد أكثر النقل عن بطليموس ، بل لخص
كتابه في مقدمة «صفة جزيرة
الصفحه ٨٣ :
من جزء بلدي ،
وفرق عملي ، وصقع سلطانيّ ، وجانب فلوي ، وحيّز بدوي (١) ، ليكون من نظر في هذا الكتاب
الصفحه ٨٧ :
النحوي المشهور صاحب كتاب «الكامل» وغيره وثمالة الآن معدودة من ثقيف.
(٢) شعوف : بالضم جمع
شعف بالتحريك
الصفحه ٩٥ : أنابيب
المياه العذبة ، وقد عرفتها ودوّنت مشاهداتي في غير هذا الكتاب ، وكان لها شهرة
تاريخية عظيمية كما
الصفحه ٣٢٧ : طودا ، ووجد في بعض كتب ذي
مأذن كتاب بالمسند : من كريب ذي ماذنم إلى أهل تهامة وطودم في كلام قد ذكرناه في
الصفحه ٤٢ : )(٢) ، وجميع ما اشتمل عليه الكتاب الثامن من الإكليل (٣).
معرفة وضع هذه الجزيرة في المعمور
من الأرض وموضعها