الصفحه ٨٤ : موقعه كتاب «في شمال غرب الجزيرة».
والطور من أرض مصر ، وطور الباحة أيضا
من مخلاف لحج ، والطور أيضا بلدة
الصفحه ٨٥ : وحاء وجيم زنة مسجد ، وكل ما جاء في هذا الكتاب وغيره فهو
بهذا الضبط وفي «ل» و «ب» بالدال المهملة وهكذا
الصفحه ٩٩ : التمثال مسرجة مصباح من
المرمر النفيس يحمل مائة ذبالة ، وحوالي الكل كتابة بالمسند فنزع الجميع وذهب به
إلى
الصفحه ١٠١ : حبيش من زبيد ، ومن أهلها
أحمد بن عيسى الخولاني صاحب ارجوزة الحج ، وقد أثبتناها في آخر الكتاب وابن أبي
الصفحه ١١١ : ، لا يتكل على كتابه ولا يفوض
أمره إلى أمنائه ، ولا يطمئن إلى جلسائه حتى
__________________
(١) يفر
الصفحه ١١٧ : التنويه به
في الأخبار النبوية في حديث المكاتب الذي عجز عن أداء مال الكتابة فقال علي عليهالسلام
اعلمك
الصفحه ١٣٥ : اليها الحافظ أبو بكر العامري الحرضي صاحب كتاب «بهجة المحافل»
وغيره من المؤلفات ، والمباح والمرير من
الصفحه ١٤٢ : اسحاق بن يوسف الصردفي ، له مؤلف في الفرائض وهو كتاب
جم الفوائد كان المعول عليه في الدرس والاستفادة منه
الصفحه ١٥١ :
الهمزة والدال فقال : بفتح أوله وثانيه وفتح النون بعده ، هكذا صح في كتاب
الهمداني ، وهو اسم وادي مأرب
الصفحه ١٥٤ : صنعاء ـ ذمار ، والآتي ذكره وقرية المعدن
خراب لا تعرف اليوم ، وانظر وصف معدن الرضراض في كتاب «الجوهرتين
الصفحه ١٥٥ : » و «الميزان» وكتاب «النسبة».
(٨) أبو سلمة : فقيه
صنعاء وهو قاضي صنعاء يحيى بن عبد الله بن اسماعيل بن كليب
الصفحه ١٦٦ : يذكر الجهة وهو اعلى وادي نخلة الشامية ، انظر كتاب «المناسك» للحربي ص ٦٠٣
ولا يزال معروفا باسم كنده
الصفحه ١٨٧ : ، وفي كتاب أبي علي الهجري : جزاء بالجيم
وسائر الحروف كالأول وأنشد عليه قول الشاعر :
فلما بدا من
الصفحه ٢٠٣ : حلّيتها (٦) في قصيدة الرداعي في آخر الكتاب ، ولا يسكنها ومخاليفها
جميعا إلا بطون مذحج والقليل من بقايا
الصفحه ٢١٦ : الحميرية ،
ووادي حبابض مشهور وكان فيه سد مشهور كما أن فيه غيلا جاريا ، ولا تزال كتابة
المسند على صدفي السد