الصفحه ٨٢ :
درجة. دمشق طولها مئة وأربع وعشرون درجة والعرض ثلاث وثلاثون درجة.
صفة معمور الأرض
وهو كتاب صفة جزيرة
الصفحه ٩١ : ،
ذكرها صاحب كتاب «الطواف حول بحر أريتريا» لمؤرخ يوناني في القرن الأول للميلاد ،
وكان لها شأن عظيم في ذلك
الصفحه ٩٤ : ، وإرم هي التي يقال لها
العماد ـ راجع كتاب «النسبة» و «هدية الزمن».
(٦) بؤور : جمع بئر.
(٧) ما بين
الصفحه ١٠٢ : وكتابات كما تشير الدلائل انه يوجد تحت انقاضها معبد وكانت عاصمة السرو
ولم تختف عن مسرح الحياة إلا في القرن
الصفحه ١٠٤ : الله اثنين وسبعين كتابا. وينسب اليه كتاب «الملوك المتوجة من حمير
وأخبارهم» وكتاب «المغازي» الذي ذكر
الصفحه ١١٢ : تركك الكتاب إلي لأن مثلك لا
يكتب إلى ضعيف مثلي إلا بعون الله وتأييده ، ولا يلقى الحكمة كتّابه إلا
الصفحه ١٣١ : ) وصوابه شكر كما في كتب النسب وفي «كتاب الردة»
الخال من مخاليف الطائف ، والأسد بالسين لغة في الأزد بالزاي
الصفحه ١٤٥ : تعرف كما ذكر ذلك الشيخ أحمد العبدلي في كتابه «هدية
الزمن» وهو أقعد ببلده. والجنيب هنا بالجيم والنون
الصفحه ١٦٩ : رابعة المواضع التي تسمى بهذا الاسم والتي ذكرها المؤلف هنا في كتابه هذا.
وشبام هذه هي اليوم أعمر ما تكون
الصفحه ١٩٢ : بانيها وهو رجل من
قريض يقال له أبة ، ومنها ابو عبد الله محمد بن سعيد القريضي مؤلف كتاب «المستصفى
في سنن
الصفحه ٢٦١ : معروفا ووجدت فيه كتابة حميرية انظر كتاب مدينة
الرياض ص ١٣٩.
(٢) منهل الخاصرة ـ بالخاء
المعجمة والصاد
الصفحه ٣٢٢ : ء
الموتى في كتاب القوس من «اليعسوب».
المشهور من محافد
اليمن وقصورها القديمة التي ذكرتها العرب في الشعر
الصفحه ١٦ : ذلك الكتاب ، مع أن الهمداني لم يذكر محمدا في كلامه
على أسرته في «الاكليل» (٢) مع أنه ذكر ابنه مالكا
الصفحه ٧١ : ء والعدل والكتاب واستعمال الكلام
من أجل عطارد ، كاتمين للأسرار من أجل مشاكلتهم الزهرة اذا كانت منسوبة الى
الصفحه ٧٧ : ج ٣ ـ ٤٣. ومنها انحدر غزاة الحبش قبل
الاسلام لاحتلال اليمن كما في «مروج الذهب» وكتاب «النسبة» وقال ياقوت