الصفحه ٣٠ :
الجزء العاشر من
كتابه «الاكليل» (١) أبديت فيه الشك في كونه توفي سنة ٣٣٤ في سجن صنعاء ،
تعويلا على
الصفحه ٣١ : الواقعة بين سنتي ٢٨٠
و ٣٣٤ ـ وهي عمر الهمداني على رأي القائلين بوفاته في هذه السنة ـ لا تتسع لتأليف
تلك
الصفحه ٤٣ :
ووسطها وانجلائها
على خط فيما بين المشرق والمغرب ، فمن كان بلده أقرب الى المشرق كانت ساعات هذه
الصفحه ٥٢ : (أو اليطيس) وهذه الدائرة أيضا من الدوائر التي
يقع الظل فيها الى الجهتين إذا كانت الشمس تصير على سمت
الصفحه ٧٨ :
المغرب والشمال ومثلثة الحمل ، واستيلاء الشمس والأسد عليها من بين هذه المثلثة
فطبعها مشاكل طباع شمال
الصفحه ٩١ :
ريسوت (٢) ، وهو موئل كالقلعة بل قلعة مبنية بنيانا على جبل ، والبحر محيط بها إلا من
جانب واحد فالبر ، فمن
الصفحه ٩٢ : ء العرب غير مهرة وقد يتزوجون إلى مهرة ، ورأس من بها
بعد ذلك موسى بن ربيع من العدس ، ثم ينعطف البحر على
الصفحه ٩٣ : ينسب الصبر السقطري وهي وجزيرة بربرا مما يقطع بين
عدن وبلد الزنج ثابتا على السمت ، فاذا خرج الخارج من
الصفحه ١٠٢ :
مذحج الذي عليه ردمان
وقرن (١) وفي جنوبيها مدينة حصي (٢) وبترى والخنق من ارض السّرو.
ثم مدينة
الصفحه ١١٤ : قلّة عقلك ولو نفرت في الأرض حيران على وجهك
أو سرت إلى الجبال هاربا من خطيئتك أو ترممت (٢) العظام مع
الصفحه ١٢٢ : : زنة زفر ، يأتي ذكره للمؤلف ،
ولعسان ـ بكسر اللام : ويأتي الكلام عليه وعلى وادي العرب.
(٣) ألهان
الصفحه ١٢٧ : ما يزيد على عشرة
آلاف انسان (٢).
ثم يتصل بهذا
السرّاة سراة عذر وهنوم (٣) وظاهر بلد الجواشة (٤) من
الصفحه ٢٠٠ :
والسملال أشراف قرد والحبلة (٢). وبيحصب العلو على ما خبرني أبو العباس بن أبي غالب السفلي
(٣) ثمانون سدّا قد
الصفحه ٢٠٤ : ولكنه جبل في الأرض يحفر عليه ويمعن في الأرض
وهو يبقي منه أساطين تحمل ما استقلّ من تلك المحافر وربما
الصفحه ٢١١ : وهو بلد واسع وموسطها
ذات جردان (٣) وعليها الطريق الى نقيل الشّجة (٤) الذي في رأسه هوزن وببلد الأخروج