الصفحه ٣٠١ : ، ومنها إلى معدن النقرة عشرون ميلا وهي ملتقى
الطريقين فهذا تقدير طريق العراق في العروض على ما عمله بعض
الصفحه ٣٠٩ :
الدّرأة وكان
المستولي على كثير من طباعه القمر فلا يزال في أيام الصحو صاحيا حتى يدحض الشمس من
جز
الصفحه ٣١٠ :
على ظاهر منجد
لكان يرى من أرض نجد ، وأما من شرقيه فلا يرى بلد لأن جبال المصانع تعلوه مثل جبل
ذخار
الصفحه ٣١٨ : رعاش وراحة يكون في قصبة الذرة
مطوان (٥) وثلاثة وأكثر ، ولا يكون فيها بالموضع على هذا.
ومن ذلك الأترج
الصفحه ٣٣٦ : من غورها
ضباب عماء
فقرى شرعب مع
الجند العل
يا فما حازت
الربادي (١) روا
الصفحه ٣٥٧ :
الذي ترتع فيه أي ترد ، وتستن : تسوم يقال أعطوا الركاب اسننها ورتع في سنة أي
قصده ومن ذلك سر على سننك أي
الصفحه ٣٩٨ :
١٠٧
فقال لي قولا
على إشفاق
لمّا رأى من شدة
اشتياقي
من دمع عين
الصفحه ٣٩٩ : إيابها
قبالة النخل على
أتعابها
ناسلة في النخل
لا عن بابها
مرّا
الصفحه ٢ : كبرهان على ذلك.
١ ـ الاول من نفس
الكتاب فالمؤلف الهمداني يذكر في ص ١٣٩ ما نصه :
«والثاني وادي
أبين
الصفحه ٥ : أستاذنا الجليل القاضي محمد بن علي الأكوع
الحوالي الحميري قام بتحقيق كتاب «صفة جزيرة العرب» للهمداني غمرتني
الصفحه ٩ : كلمة (ابن الحائك) وما وصفه الناقمون عليه من جرائها جانبا فانه يعترضنا
أمور ذكرها الهمداني نفسه عن أسرته
الصفحه ١٥ :
الزيديون طارئون
على البلاد منذ ما يقرب من ربع قرن ، ويؤازرهم بعض القبائل اليمنية ، مع الأبناء
من
الصفحه ٢٠ : المصنفين بأعظم كر ، وكأنه اعتمد في هذا على ما
جاء في كتاب «الاكليل» للهمداني حيث رسم صور الحروف الأبجدية
الصفحه ٢٢ : : «المطرب في
أشعار أهل المغرب» (٢).
وها هي أسماء ما
عرفنا من مؤلفاته ، مع لفت الانتباه الى أنه قد يطلق على
الصفحه ٢٧ :
صحيح وأن الهمداني
ألف هذا الشرح إبان تألب شعراء صعدة عليه ـ وقد سبقت الإشارة الى ذلك ـ يضاف إلى