الصفحه ٣٠٨ :
على هذه الحصون
وهذه القرى على ضياع تؤدي خمسة آلاف ذهب برا وشعيرا يكون سبعة آلاف وخمسمائة قفيز
الصفحه ٣١٥ : بذلك جماعة ، منهم إبراهيم بن الصّلت طبخ قدرا
له وكان عزبا (٢) ، فلما كملت وكلت نارها عزم على الغداء فهو
الصفحه ٣٧٠ : امّا بركات
العرض
إلى الحميل نهضا
ما تغضي
ثم على العرض
الصغير تمضي
الصفحه ١٧ :
يوما (١) ، وعندها أبدل بالقيود الثقال قيدا خفيفا ، ولم يزل الأمر
على ذلك تسعة أشهر وأربعة أيام
الصفحه ٣٩ : الى الجزيرة الكبرى ، وهي الجزيرة التي يسميها
بطليموس (ماروي) تقطع على أربعة أقاليم ، من عمران الشمال
الصفحه ٤٨ : الخامس على وسطه من المشرق الى المغرب على المواضع التي يكون نهارها
الأطول وعرضها ما قدمنا ذكره ؛ وابتداؤه
الصفحه ٥٣ : الشمس تصير على سمت الرؤوس عند من يسكن
تحتها مرتين ، والمقاييس فيها إذا كان بعد الشمس من الانقلاب الصيفي
الصفحه ٦٧ : أكثر الأمر اذكى وأحيل وأقوى على العلم بأمور الآلهة لقرب فلك
البروج والكواكب المتحيرة من موضع سمت رؤوسهم
الصفحه ٦٨ : ذكرناها على أكثر الأمر لا على التبعيض على أنه لا
بد من ان نذكر جمل الأشياء الجزئية بالمقدار الذي ينتفع به
الصفحه ٨٨ : مروان :
أقمنا على عز
الحجاز وانتم
بمنبطح البطحاء
بين الأخاشب (٢)
وقال
الصفحه ٩٥ : لعبت ادوارا في أحداث اليمن مهمة ، ففيها تمركز الملك علي بن
الفضل الجدني وشنّ غاراته على الملك علي بن
الصفحه ١٠٠ : علماء ، وفقهاء مثل ابي
__________________
ونسب اليها من أهل
عصرنا الشيخ علي عثمان الجبائي الصبري
الصفحه ١٠٣ :
صنعاء صنعاني مثل
بهراء بهراني (١) لأنهم رأوا النون أخف من الواو وخولان لا تنسب إليها إلا
على بنية
الصفحه ١٠٥ :
قضى طوافه وصلاته فقلت : من هذا؟ فقيل أبو نواس الحسن بن هانىء (١) ، فسلمت عليه وفاوضته وأخبرته بنفاق
الصفحه ١٠٧ : ء وانه منفرد بحسن
اختلاس القرآن اثبتنا منها عشر رسائل ليستدل بها على ما وراءها وأقل الأثر دليل
على قدر