الصفحه ٣١٣ :
سام غمدان واحتفر
به بئره التي هي اليوم معروفة ببئر سام (١). فاما طباع صنعاء فصحيح على أن الغالب
الصفحه ١٦ : ء
إقامته بصعدة اثناء ما وقع بينه وبين شعرائها ألف «شرح الدامغة» (١) ويظهر أن ابنه كان في منأى عما جرى على
الصفحه ٤٦ : درجة ، وهو ضعف الميل وزيادة جزئين وكسر ، وقد حدّ في قانونه عرض كل إقليم
منها وساعات نهاره الأطول على
الصفحه ٤٧ :
الاقليم الثاني :
ويمر الإقليم الثاني على وسطه من المشرق الى المغرب على المواضع التي يكون نهارها
الصفحه ٥٠ : التي تحت قبة الفلك ـ يريد
رأس كرة الأرض ـ ويقطع دائرة أفق القبة على نصف السماء علوا ونصفها سفلا
الصفحه ١٠٤ : اليمن (٤) ووفد بشعره على الوليد (٥) واغتيل بسبب أم البنين (٦) بنت بشر بن مروان ، وبكر بن مرداس وكان
الصفحه ١٠٦ : ء صنعاء
ابو السمط الفيروزي من الأبناء شاعر مفلق وفد على المهدي (١) ممتدحا فقبل مدحته ، ومدح البرامكة
الصفحه ١٢٤ : (٤) وطمام والشوارق
__________________
عامرة في ظاهر جبل
الزافن المطل على البون الاعلى. والمحدد بفتح
الصفحه ١٣٢ :
لمدينة زبيد :
صدمنا بجرد الخيل باب سهامها
ودارت على درب الحصيب الغلافق
الصفحه ١٤٧ :
__________________
(١) لم يذكر المؤلف
تفاصيل ما في هذه الأودية وربما أنها سقطت من الأصول ورفقا بالقارىء من الملل نحيله
على
الصفحه ١٧٣ :
وثمر للذّراحن من
يافع ، وحبة للأبقور من يافع ، وعلّة الأصووت من يافع ، وحطيب لبني قاسد من يافع
الصفحه ١٩١ : ، قرية تعرف بمحل حميد يسكنها
قوم من احور ناجعة (٥) وقد توطنوها ، قرية على ساحل البحر ذهب عني اسمها يسكنها
الصفحه ٢٠٢ : بلد
رعين ومشرقها الذين غلب على أكثرهم مذحج.
مخلاف جيشان (٤)
: جيشان من مدن
اليمن ولم يزل بها علما
الصفحه ٢١٤ : العالية التي ذكرها رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) فقال : «اللهم صلّ على
السّكاسك والسّكون وعلى الأملوك
الصفحه ٣٠٦ : ثم بدر ثم
الصهيب.
محجة عدن العليا
على الجند ثم محجة الجند معها إلى صنعاء ، من عدن إلى لحج ثم ثعوبة