الصفحه ٣٢ : ، والثاني تعليقات على الكتاب ودراسات عن نسخه مع ذكر اختلافها ، ومقارنة
بعض ما ورد فيه بما في «معجم البلدان
الصفحه ٣٣ : اليّ
بالإشراف على الطبع رأيت السير في النهج الذي سلكه المحقق الجليل لا يتسنى لغيره ،
وحاولت أن أوضّح من
الصفحه ٦٤ : ذلك
لأنها محاذية لها على خط السّمت الطولي فهي مشرق صنعاء وصنعاء مغربها وبينهما
مسافة يومين للمفرد
الصفحه ٧٤ : خصبة لأنها أكثر البلاد كلأ دون المزارع ، ولذلك اعتمد أهلها على المال
السارح (٢) وحموه بالخيل إذ لا
الصفحه ٧٧ : منهم على الرجال ، وتملك المرأة على النساء ، ويحفظون هذه
السنّة وهي دائمة يتوارثونها ، وطبائعهم حارة
الصفحه ٨٠ : المثلثات ،
فاستولت بأكثر طباعها على ثلاثة مواضع من العامر ، فاستولت الشمس على المشرق ،
فعمرت طباع زحل
الصفحه ٨٤ : قنّسرين ثم انحطّ على الجزيرة وسواد العراق (١) حتى دفع في البحر من ناحية البصرة والأبلة وامتد [الى
عبّادان
الصفحه ٩٦ : ج ٢ ـ ٤٤ ـ وقد ذكر الحصيب في الأخبار النبوية ، كما أشاد
بالثناء عليها والتنويه بها كثير من الشعراء والأدبا
الصفحه ٩٧ : اليمن الكبار. ثم الساعد من أرض حكم
بن سعد قرية لحكم (٧). والسقيفتان (٨) قرية لحكم على وادي خلب ويكون بها
الصفحه ١٠١ :
منى الشاعر فارسي من الأبناء ، ورداع بين نجد حمير الذي عليه مصانع رعين وبين نجد
الصفحه ١٠٨ : لما أسر من العيبة ثم زخرف ذلك بالموعظة
وزينه بالنصيحة وقاربه بالمودة وأغراه من ناحية الشّفقة وشهد عليه
الصفحه ١٤٩ : شاهدته في مذكراتي.
(١) الجثوة : مثلثة
الجيم في الأصل : الجذر العظيم من الشجر ، ويطلق على الحجارة
الصفحه ١٥٢ :
الرداعيّ في
قصيدته بالقرب من رداع ، وردمان وقرن وأذنة به بشران (١) والجبل المشرفة على سيوق (٢) ومن
الصفحه ١٩٩ :
ووادي نخلة (١) والوحش من بلد حاشد ما بين نعمان وبلد الكلاع على ما اكتنف
سائلة زبيد ومنها الجفنة
الصفحه ٣١٢ :
الخيّر فالخيّر في جار كان لوائلة قتلته دهمة وهم على أشد ما كانوا عليه ورأس برط
من أصح اليمن وأطيبه وأعدله