الصفحه ١٧٠ : : أي المصابون
بعضّة الكلب الكلب ، على حد قول الشاعر : كما دمائكم يشفى من الكلب. والحيق : موضع
معروف
الصفحه ٢٠٣ : العرب وأحدّه ، ولا يكاد يدخل بلد
الحدا سبع لذهابهم على السّبع بالرمي.
مخلاف مارب (٩)
: الجبل لبني مالك
الصفحه ٢٠٧ : ينسب سيل الدلاني.
(٦) مضى الكلام على
سربة وقد أقفرت من المطاحن منذ زمن وغيرها مما ذكره المؤلف
الصفحه ٢١٠ : : إنما استقصينا
في هذه المواضع دون سائر البقاع من اليمن تنبيها على أن هذه المواضع لم تكن محالّ
لربيعة بن
الصفحه ٢١٣ : :
نعم رشح بالرا محل بسارع
على جبل والاسم غاية مقصدي
ابو سارع لا شك أصل وإنما
الصفحه ٢١٦ : الحميرية ،
ووادي حبابض مشهور وكان فيه سد مشهور كما أن فيه غيلا جاريا ، ولا تزال كتابة
المسند على صدفي السد
الصفحه ٢٢٢ : الغولة وتطلان على البون من شماله وتوجد أسرة
فيها يقال لهم بنو العكي وهم إلى وداعة الازد انظر العاشر ومنهم
الصفحه ٢٢٨ : ، والزّيّادية بحبونن ،
والحصينية (٣) أسفل منها على شط الوادي دون النهّية نهية حبونن ،
والربيعية بأسفل نجران
الصفحه ٢٣٥ : وشرقيها من
نجد أهل الغنم والإبل وخيل للاصابغة لا غير.
من جرش إلى صعدة :
تخرج من جرش قصد صعدة على بلد جنب
الصفحه ٢٣٧ : النشريين بالنون والتصحيح مما ذكرنا آنفا.
(٢) صحار : بالضم
آخره راء وعاصمتها اليوم مسقط على الساحل ونزوة
الصفحه ٢٣٩ : :
وجدّك مخصّي على
الوجه تاعس
تشير به الرّكبان
ما قام أفرع
والنير وعسيب ،
قال
الصفحه ٢٤١ :
دواد ولابنه دواد (١).
مواضع الجن
المضروب بها المثل : جنّة عبقر. قال زهير :
بخيل عليها جنّة عبقرية
الصفحه ٢٤٩ : العطف وبه نخل
ويسكنه العرب من بني محارب ، ثم السّيف سيف البحر وهو من أوال على يوم وأوال جزيرة
في وسط
الصفحه ٢٥٣ : وبين نساح يقال لها أكلب (١) وهي منازل بني قيس بن ثعلبة وكانت قبل لبني سعد بن زيد
مناة فغلبوا عليها
الصفحه ٢٦٥ :
، فأول مشرب في هذه المحجة ماء لجرم يقال له ممكن ، ثم يأخذون على قرن أحامر
ويقابلون الصاقب صاقب الدخول