الصفحه ٢٨٢ :
الكلام عليه ، وأبلان بفتح الهمزة والباء الموحدة آخره نون ، وأبلان أيضا قرية من
ضواحي مدينة اب في غربيها
الصفحه ٢٨٧ : (٢)
ويقال فيها خزازي
وفي ذلك يقول أوس بن حارثة بن لأم (٣) يمنّ على خولان بنصرة مذحج لقضاعة على بني ربيعة
الصفحه ٢٩٠ :
ثم ذكر سمسم من
أرض الفلج :
أسفّ على
الأفلاج أيمن صوبه
وأيسره يعلو
مخارم سمسم
الصفحه ٢٩١ : كانه
بها كوكب موف
على ظهر قردد
سحام مكان قال
امرؤ القيس :
لمن الديار
الصفحه ٣٠٠ : عرى الجرير
لمأبضيه
فدام على الخبيب
وزاد شيّا
فأورده الشقوق
فلم أذقه
الصفحه ٣١٦ : القطعة
، فلا يعلق بيدك منها كثير شيء ، ولهم مع ذلك ألوان الطعام والحلاوى والشربة التي
تؤثر على غايات
الصفحه ٣١٩ : بموضع تشرف عليه ، ويكون منها بمنظر ،
وصنعاء لطلسم كان بها في باب المصرع ومثلها ظفار ، وبها تراب إذا طلي
الصفحه ٣٢٠ : ء كالبلور وهو الملح البري ،
وكان النبي (صلىاللهعليهوسلم) أقطعه الأبيض بن حمّال السبائي يوم وفد عليه
الصفحه ٣٢٥ :
وبالجولان كلب
والرباب
وأسفل منكم بكر
حلول
على تعشار رسّيت
القباب
ومن
الصفحه ٣٢٧ : وبه
نشأنا
وقد كنا بها في
حسن حال
نقيل سروحنا في
كل يوم
على
الصفحه ٣٣٤ : ء
رويت فهي للنزول
من الغي
ث عليها دجنّة
خضراء
القيت للسحاب من
أرض تثليث
الصفحه ٣٣٩ : عمرو بن الحاف ابن قضاعة يطلب المدد على هوازن
وبني سليم ووصف البلاد التي سلكها من بلده إلى صعدة ثم من
الصفحه ٣٥٠ :
وقال القطامي يصف
غيثا على مواضع :
أرقت ومعرضات
البرق دوني
لبرق بات يستعر
الصفحه ٣٥٥ :
لم يطمها قين
على فصيل
ولم تعطّف قبل
الأصيل
على حوار لا ولا
أفيل
الصفحه ٣٥٨ : صحبتي وعرض
الأمراض
ثم القنا منك
بوجه راض
حتى إذا مرت على
الفراض