الصفحه ١٢٠ : : حدثني السلطان
وائل بن علي بن أسعد الكلاعي الحميري ان التعكر أسس قبل ثلاثة آلاف وخمسمائة سنة ،
وذكره
الصفحه ١٣٣ : (٣).
ثم يتلوه وادي
سهام وأوله ورأسه نقيل السّود من صنعاء على بعض يوم إلى ما بين جنوبها ومغربها
ويهريق في
الصفحه ١٤٨ :
شرقيها.
ومنها مصنعة وحاظة
واسمها شباع وهي تشابه ناعط في القصور والكرف على باب القلعة من شرقيها موطا في
الصفحه ١٨٥ : عرمة لبني شبثان من ناجية (٣) سارع لبني شبرمة ودعوتهم في ناجية (٤) وعلان (٥) وهو قصر ذي معاهر (٦) وحوله
الصفحه ١٢ : لأصحابها ، فهو بعد أن يورد قول
أرسطاطاليس الحكيم في مبتدأ الحرارة في جوف الأرض ، يعقب عليه بقوله : (قد أحسن
الصفحه ٤٢ : قبر النبي (صلىاللهعليهوسلم) قاصدا غير متطرّق
وبها المسجد المؤسس على التقوى ، وبها الممالك القديمة
الصفحه ١١١ : يستمتع بالحجبيّ : أما بعد حفظ الله أبا علي ، وحفظ لك ما استحفظك من
دينك ، وأمانتك وخواتيم عملك ، أما ما
الصفحه ١١٢ :
يتفقد الأشياء
بنفسه فيورد ما حضر منها على عينه ويصدر ما غاب عنه منها على علمه ، لا يمنعه من
مطالبة
الصفحه ١١٣ :
اثنتين وستين
ومائة وأقام بها سنة ونصفا ـ : أما بعد فإنه لما اختلط عليّ من عقلي ، واشتبه علي
من
الصفحه ٢٠١ :
__________________
وعلى السلالم وهو في
آل عمار من ذي رعين ، وكهال : بضم الكاف آخره لام : قلعة شماء مسامتة لشخب من
الجنوب
الصفحه ٥١ :
والدائرة العظمى
التي هي تحت معدل النهار على جملة القول ، وما مال عن هذه الدائرة جنوبا وشمالا
تخالف
الصفحه ١٢٦ : إلى سراة المصانع
أميل ولكن الغالب عليها آل الريان (٣) من قدم والكلابح (٤) وباري والصرحة فذاهبا إلى جبل
الصفحه ١٥٣ : وكانت تحله قبيلة جنب التي كان لها صولات
وجولات في التاريخ الى نهاية القرن التاسع الهجري حيث توالت عليها
الصفحه ٢٣ : ، والسادس والعاشر والثامن ، وهي على
تفرقها تقرب من نصف التصنيف وصلت في جملة كتب الوالد المخلفة عنه ، حصلها
الصفحه ٢٦ : «الاكليل» وفي مؤلف يمني مخطوط ناقص قطعة من هذه القصيدة (٢).
١٣ ـ زيج الهمداني ـ ذكره القفطي وقال : عليه