الصفحه ١ : ـ ١٩٧٧ م
استشارني الأستاذ المذكور باعادة طبعه بالأفست على ان اعيد النظر في الكتاب فحبّذت
ذلك كما اسعفته
الصفحه ٣ :
وقال
في خزانة الأدب للبغدادي ج ٢ ـ ٤٥٠ في الكلام على الحيرة :
واول من ملك مالك
بن فهم بن غنم دوس
الصفحه ١٠ : من العلماء الذين تلقى العلم عنهم فيها الخضر بن داود ، وقد
نصّ على أنه اجتمع به سنة ٣٠٧ (٢) ه وهذا
الصفحه ٢١ : «النحاة»
لأنه كان من أهل اللغة ، يدل على ذلك قصيدته الدامغة وشرحها يتضمن مجلدا كبيرا).
والواقع أن الهمداني
الصفحه ٤١ : قسمناها على أميال المرحلة للمجد في السير ، خرج لنا ست وسبعون وثلثان ، وهذا
طول هذه الجزيرة وعرضها القراري
الصفحه ٤٤ : ويتلاشى حتى يصير الليل عليه
أغلب ، وهو الموضع الذي يسمى الظلمات ، وكانت ملوك العرب تنافس في دخولها لأجل
الصفحه ٤٩ : المغرب من دون البحر المظلم.
الاقليم السابع :
ويمر الاقليم السابع بوسطه من المشرق الى المغرب على المواضع
الصفحه ٥٤ : دقيقة وست عشرة ثانية ، وعلى رأس السرطان خمس وأربعون
دقيقة وأربع عشرة ثانية من أصبع وظل رأس الجدي أحد عشر
الصفحه ٦٦ : ربعيها الشماليين هو عنده على ثلاث خبّات (١) متفاوتة. فالخبّة الأولى ما كان من خط الاستواء تحت مجاري
الصفحه ٧٩ : والدلو وعلى شكلهما
فأهلها لذلك يكثرون أكل اللحم والسمك وينتجعون من مواضع الجدب الى الريف وعيشهم
شبيه بعيش
الصفحه ٨٢ :
الجزيرة ومسالكها ومياهها وجبالها ومراعيها وأوديتها ونسبة كل موضع منها الى سكانه
ومالكه على حد الاختصار
الصفحه ٨٣ : يقدر عليه فيها أحد متنكبا لمسالك جنوده ومستنّ
خيوله (٥) فارّا اليها منهم ، فاقتسموا الغور غور تهامة
الصفحه ٨٥ :
وعلى بيروت
وذواتها من سواحل دمشق ، ثم نفذ الى سواحل حمص وسواحل قنّسرين ، حتى خالط الناحية
التي
الصفحه ٨٦ : الثمانين «الوفيات ج ٥ ـ ١١٧».
(٣) نخلة بفتح أوله
وسكون ثانيه هما نخلتان اليمانية وتقع على طريق الطائف
الصفحه ٨٩ : لحب العاجل : جرادة على مشفري ولا بربري في
الصراب ، والبرار بالكسر والبرير والبرائر لثمر الاراك معروف