الصفحه ١٩١ :
الشين المشددة وكسر الراء ثم ياء مثناة من تحت ثم راء وهاء : وهي كسالفتها بلدة
مندرسة ولا تعرف إلا بواديها
الصفحه ٢٠٥ : وحصون وأهله عصاة لا
طاعة عليهم لسلطان اليمن إلا عنوة بهذا ومعاناة من السلطان لذلك.
(٢) ريمة : هي التي
الصفحه ٤٥ : وجبلّتها لا تكون إلا
__________________
(١) في نسخة
المشهودة.
(٢) الثعلبية بفتح
أوله من منازل مكة الى
الصفحه ٨٨ :
وكندة تهذي
بالوعيد ومذحج
وشهران من أهل
الحجاز وواهب (١)
شهران
الصفحه ٢ : ان ذلك
من كتاب «صفة جزيرة العرب» الا أن ما في خزانة الأدب يؤيد ذلك. قال البكري :
قال الهمداني : سار
الصفحه ١٠٣ :
صنعاء صنعاني مثل
بهراء بهراني (١) لأنهم رأوا النون أخف من الواو وخولان لا تنسب إليها إلا
على بنية
الصفحه ٣٠٣ : لا يحتمل فاذا وقع في اللبن استرخى فلم يحتمل إلا بأكثر الأصابع
ومع اليمنى الأدب بكلها (١). ومنها إلى
الصفحه ٢٢٧ : يريم ، قال شاعر من عبيدة قحطان :
حنّا عبيدة وما عبيدة غيرنا
إلا عبيدة جنب الأهل
الصفحه ٢٦٦ :
الهجيرة ومن دون
ذلك الحثبرية والرخمة ماءان في مدافع جاش.
ثم رجعت الى
الطريق من المقترب تريد
الصفحه ١٩٢ :
إلى عدن يسكنها الأصبحيون ، بني أبّة يسكنها الا بقور من يافع ، بنو الحبل يسكنها
قوم يعرفون بالاعدون
الصفحه ٣٧٧ :
__________________
(١) كذا في الأصول
وفي هذا الصراع زحاف كما تراه. إلا بفتح الراء من حرب أو تشديد الدال.
(٢) تسمى أم السلام
الصفحه ٣٢٧ :
فوسوس ربّنا
عمرو مقالا
لكاهنه المصرّ
على الضّلال
فأقبلنا نسوق
الخور منها
الصفحه ٢٤٢ :
بعض العرب ـ وسئل
عن طويلع ـ عند المثابة المشرفة أما والله ما علمت الا انه الطويل الرّشاء بعيد
الصفحه ٣٩٤ :
والتكسار وغيره
خير منه قال أبو زبيد (١).
فثار الزاجرون
فزاد منهم تقرابا فصادفه ضبيس
٩٤
الصفحه ١٨٧ :
أهلها كلها أخلاط
من مراد ومن حمير ودعوتهم ونصرتهم في أنعم (١) من مراد بعد ذلك أودية إلى حريب