الصفحه ٢٩٢ : الغضا شذبا
يقال بلاد طود ولا
يقال بلاد الطود الا من يريد بلاد الجبل كما يقال أرض السهل أرض
الصفحه ١١٢ :
يتفقد الأشياء
بنفسه فيورد ما حضر منها على عينه ويصدر ما غاب عنه منها على علمه ، لا يمنعه من
مطالبة
الصفحه ٣١١ : دهره صاحيا إلا في أيام الأمطار ولذلك خالف جبل تخلى لما
في رأسه من العنب والخوخ والرمّان والتين وغير ذلك
الصفحه ١٩٧ : السحول ،
والبكري نقل كل هذا من «الإكليل» ج ٢ ـ ١٩٥ ، و ١٩٩ إلا ضبط الكلمة فغير موجود فيه
واليمنيون لا
الصفحه ١٠٨ :
لا يريد بها إلا
وجه الله وحده ، ولا يرجو بها إلا ثوابه الا عرض هشام من دونها فثقلها وكرهها
وأدار
الصفحه ٣٠٧ :
مواضع منه عرق مترادفة ، وليس تعم جميعه إلا العرقة العليا والتي تحتها ورأسه واسع
جدا فيه ثلاث قلاع حصون
الصفحه ٢٦٩ :
والحويتية وجوّحلي وكل ما قارب الساحل جميعا أملاح الا اليسير.
نبات أرض نجد من الشجر كله
إذا اجتمع في مكان
الصفحه ١٤٠ : نزال والرواهد والوزيرة وجبل المرير
والفواهة ، ثم يلقاه وادي الملح (٤) من أرض الرّكب وجنوب نخلة فيسكبان
الصفحه ١٢٤ : أحدهما إلا مقرونا بالآخر وهما من الجبال الغنية بوفرة السكان
ومواردها الطبيعية من الثمار والفواكه
الصفحه ١٥٧ :
هذه المواضع الى
خطم الغراب ووادي شرع من اسفل الصمع وحدقان (١) ويلقى هذه الأودية سيل مخلاف مأذن من
الصفحه ٢٠٢ : ملوك رعين وهم من ولد ذي ترخم بن
يريم ذي الرمحين بن عجرد من سبأ الصغرى. وجميع مخلاف رعين لا يسكنه إلا آل
الصفحه ٣٠٩ :
الدّرأة وكان
المستولي على كثير من طباعه القمر فلا يزال في أيام الصحو صاحيا حتى يدحض الشمس من
جز
الصفحه ٩٩ :
عتود. وهي قرية من
بواديها وقد ذكرها ابن مقبل (١) فقال :
جلوسا بها الشم
العجاف كأنهم
الصفحه ٦٥ : ونصف وهو قدر ساعة الا
عشرا ، ثم جعلوا حد المغرب دون ما جعله أهله بهذا المقدار ، وصار كل واحد من
الصفحه ٩٦ : الحصيب ولا خلت
تلك المعاهد من صبا وتصابي
ما العيش الا ما أحاط بسوحه