الصفحه ١٧٨ : ء (١) واد كلهما لبني مزاحم وهم من الدّهابل (٢) وهم من أشراف بني أود وسادتهم وهم من بني ربيعة بن أود وهم
رهط
الصفحه ٢٢٢ : من بكيل (٢) ، أثافت للكباريين من السّبيع ، الحنكتان واحدة حاشدية
والأخرى بكيلية لشاكر ، شواث
الصفحه ٣٠٠ :
وعشرون جزءا ،
أنشدني الجرمي لابن شريان القريعي من نمير في مهاجاة المختار العقيلي :
ثنيت
الصفحه ٥٣ :
أصبعان وأربع
وعشرون دقيقة وثلاث وثلاثون ثانية من أصبع ، ومنتهى ظل الشتاء في رأس الجدي :
ثماني
الصفحه ٦١ :
والموضع الذي مبلغ
أطول ما يكون من النهار فيه اثنتان وعشرون ساعة من ساعات الاستواء ، فان بعد تلك
الصفحه ٨٦ :
والبحرين وما
والاها العروض وفيها نجد وغور لقربها من البحار وانخفاض مواضع منها ، ومسايل أودية
فيها
الصفحه ١٨٤ :
حبيش من زبيد (١) وهم في وسط أرض زوف فتركنا ذكر ديارهم إلى آخر شيء ، فهذه
أرض زوف في الميمنة ، حمرة
الصفحه ٢٢٨ : وعبالم وغرب والحضارة والعشتان والبردان ،
والبردان بئر بتبالة وبالعرض من نجران ، وذات الاه وهي قرى الدبيل
الصفحه ٢٣٥ :
النّمر ، ثم بلد
دوس من وراء ذلك ، من بلد بجيلة ، ثم بلد عدوان وفهم ونبت بن عكل في صدور أبيدة
وبحذا
الصفحه ٦٦ :
كان من حسن
التأليف وانسياق النظام أن نذكر الكل ليعرف ما لجزيرة العرب من الطبائع الخاصيّة
والعاميّة
الصفحه ٩٢ :
رضاع برفع الراء
وساكنه بنو ريام بطن من القمر فجاوروهم ، ولبني ريام حصن بعمان عظيم لا يرام ،
ويقال
الصفحه ١٤٢ :
السّكاسك وجبل حمر
من حصون السكاسك وهو غير حمر جبلان ، ثم ينتهي إلى جبل النسور (١) وهو الحد بين
الصفحه ١٥١ : عدن : تيه أبين وبه إرم ذات العماد فيما يقال ، وقد يقال : إن إرم ذات
العماد دمشق لكثرة ما فيها من عمد
الصفحه ١٨٥ :
رجع إلى ذكر
الطريق الوسطى إلى ردمان (١) : دعة العليا لبني وابش ، دعة السّفلى (٢) للأعفار من ناجية
الصفحه ١٩٣ :
بيحان (١) : واما بيحان فإن لها طريقين :
الصدارة (٢) واد يهريق في بيحان منه شربهم ، واهله الرضاويون