الصفحه ٣٩٣ : ، وقوله كبار يريد
تكبير إلا أنه أخرجه على لغة من يقول : الترحاب
__________________
(١) حسرا ـ بضم الحا
الصفحه ٢٥ : :
ألا يا دار هلا
تنطقينا
فإنّا سائلون
ومخبرونا
تقرب من ٦٠٠ بيت ،
ردّ فيها على
الصفحه ٢٦٨ :
وبحلي من أرض
كنانة ، وبالبون من أرض همدان وأسفل الجوف ، الدّهناء صائمة الدهر لا رياح فيها
غير
الصفحه ٣٦٦ :
وتحت رحلي (١) من بنات الاصهب
دوسرة مثل
اللياح الاقبب
تعتسف السّبسب
بعد
الصفحه ٣٨١ : ، واليها الجهاز ، وكان فيها نخيل وغيل ، وكان أكثر
ساكنها من قريش ، فخربتها البادية ، والجدول هو الغيل
الصفحه ٣٩٩ :
من كركر تغشى
الكراع الأخصبا
وفي كرا تختال
ليلا غيهبا
تعلو من
الصفحه ٤٠١ : كان إلا
الشرب والتلقيما
حتى اجر هدت حاديا
رسوما
تجشم من أرينب
المجشوما
الصفحه ٥١٢ :
قنابل خيل
يوم قتالها : ٣٤٥
نظرت وقد
فطامها : ١٣٠
هذيل حموا
من عل
الصفحه ٢٦ : تفسيرها فما تعقبه من المحن ، على أنه لم يأت
فيها إلا بحجة قائمة) وفي «الإكليل» (٦) : (هذا قول الهمداني
الصفحه ٣٠ :
الجزء العاشر من
كتابه «الاكليل» (١) أبديت فيه الشك في كونه توفي سنة ٣٣٤ في سجن صنعاء ،
تعويلا على
الصفحه ٤٠٠ :
أي عسف
براكب لم يدر
ماذا يخفي
في القلب من شوق
مشاد الحتف
الصفحه ٥١٠ :
الثواء : ٣٣٩
فدع عنك
هضبة بارح : ٣٢٣
من لصب
الانصبا : ٩٨
فعجت
الصفحه ٥١١ :
الكراع : ٣٥١
حلو المعافر
احرار : ١٩٤
وسرو وشي
من بدعة : ١٢٢
فقلت
الصفحه ٤٠٢ : ء
الآنس
بالعرض من غدوة
يوم الخامس
براكب مستشعر
الملابس
مستيقظ
الصفحه ١٤٦ :
والثاني وادي أبين
وهو ما يلي لحج ومآتيه من شراد وبنا أرض رعين وقد ذكرناه