الصفحه ١٧٥ : اليمن إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، والرها بالضم فحسب والمد والقصر : مدينة بالجزيرة بين الموصل
الصفحه ٢٦٢ :
النّعمان بن المنذر ، والقويع في ثنيّة ، وجزالى والثريّا والجوزاء في واد عن يمين
ذي طلوح فيه نخيل وقرى ، وفي
الصفحه ٢٦٤ :
متقاودة الى قاع
الضاحية الى حصن سيح الغمر. ومن أخذ الثفن من الفلج الى اليمامة اخذ أسافل أودية
جعدة
الصفحه ٩٣ : بعدن من نحو
مطالع سهيل الى ما شرق عنها وفيها صالى منها عدن وقابله جبل الدخان. وجزيرة سقطرى (٣) واليها
الصفحه ١٩٢ : ء مشددة ، وفي «تحفة
الأهدل» كلام كثير عن هاتين القريتين وفي «هدية الزمن» ، وأما موضع بني أبة فمعروف
إلى
الصفحه ٣١٠ : مسحه ميلا ونصفا في مثله أو
يزيد إلى ميلين إلا ثلث وإذا رآه الجاهل حكم على انه ميلين (١) وزيادة في
الصفحه ١٠٨ : يكفيني شره ويصرف عني كيده فانه يراني هو وقبيله من حيث
لا أراهم. والسلام.
وله إلى يزيد بن
منصور ـ عامل
الصفحه ٢١٩ : عوف (٤) وجعله رسول الله صلىاللهعليهوسلم) للحاملة والعاملة ثم للشّاء ، وقد يروى أنه نهى عن عضد
الصفحه ٣٢٣ : (صلىاللهعليهوسلم) وهو متوجه إلى بدر :
لن نقول لك يا رسول الله كما قالت بنو إسرائيل لنبيّها عليهالسلام اذهب أنت
الصفحه ١١٧ : كلمات تقولهن علمنيهن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ولو كان عليك مثل جبل صبر دينا اللهم اكفني بحلالك عن
الصفحه ٢٥٢ : بالصمان ماء عدّ إلا ما كان مياه العرمة قربها.
ثم ترجع إلى طريق
زرى قاصدا إلى اليمامة ، فمن عن يسارك
الصفحه ٩٠ :
فالنجد ما أنجد
منها عن السرّاة ، وظهر من رؤوسها ذاهبا إلى المشرق في استواء دون ما ينحدر إلى
العروض
الصفحه ١٩٤ :
بلد وهي واسعة الى
ما اتصل في الشمال ببلد الركب (١) من الاشعر وفي الشرق بالمعافر وذبحان (٢) وقد
الصفحه ١٩٧ : الصهباني من قبل
الدولة الغسانية الرسولية ويقال له : «نعيمة المسواد» لحصن هنالك وهو جنوب مدينة
إب بدون فاصل
الصفحه ٤٠ : نصف نهار القبة بساعة مستوية
وثلثي خمس ساعة ، وآخر أطوالها على عرض مدينة ... وما أخذ أخذها الى الجنوب