الصفحه ١١٩ : والمويلح على شاطىء البحر ،
ولها ذكر في الكتب المتعلقة بوصف طريق الحجاج من مصر.
وقلامة بالفتح : بلدة تقع
الصفحه ٢٠٧ :
والناس يستشفون به
من الأوصاب والجرب وغير ذلك (١) ، وبعين شراد (٢) أيضا ينتشر الناس بها ويعافون
الصفحه ١٩٤ : ذي المغلّس الهمداني ثم المرّاني من ولد عمير ذي مرّان (٥) قيل همدان الذي كتب إليه رسول الله
الصفحه ٢٨٨ :
بدهاسها وعزازها
يستسكب
قالوا : حمى ضرية
هو حمى كليب وبين الحمى وضرية جبل النير وقد يرى قوم من
الصفحه ٣١٦ :
وضرّ ، ولذلك لا
يعمل أهل اليمن حلاواهم إلا به ، لأنه أطيب وأجود من الشيرق المقشر (١) ومن دهن الجوز
الصفحه ٣ :
وقال
في خزانة الأدب للبغدادي ج ٢ ـ ٤٥٠ في الكلام على الحيرة :
واول من ملك مالك
بن فهم بن غنم دوس
الصفحه ٧٢ : [؟] والأعضاء الرئيسية تعظيما لمشابهتها من الكواكب ،
وهم أصحاب حرارة ، كثير والجماع منهمكون فيه ، وهم أصحاب رقص
الصفحه ١١٢ : فإني كتبت اليك كتبا لم أر لشيء منها جوابا ، ولست امتع
الله بك أتكبر عن مواترة الكتب إليك ولا أستنكف على
الصفحه ٢٨٧ :
ويسمى قرن الميقات
لأهل نجد قرن المنازل.
ديار ربيعة من العروض ونجد
الذنائب وواردات
والأحصّ
الصفحه ٣٧٥ :
من غزوة الفيل قال : وذا عش من أرض كتنة. وهذا مما لم نطلع عليه في كتب الهمداني
التي بين أيدينا
الصفحه ١٤ : ، وفي كتب الهمداني ما يدل على جهله بمواضع طريق العراق ، ولو سلكه لما جهلها
كقوله في «الجوهرتين» : (ومنها
الصفحه ٢٨ : . قال القفطي : (وعندي منه نسخة وردت في الكتب اليمنية) ،
وذكره محمد بن نشوان في مقدمة «الاكليل» والصفدي
الصفحه ٣٢٧ : طودا ، ووجد في بعض كتب ذي
مأذن كتاب بالمسند : من كريب ذي ماذنم إلى أهل تهامة وطودم في كلام قد ذكرناه في
الصفحه ٢٠ : بالمسند مع ما
يقابلها بالعربية ، وأورد نماذج كتابات قال إنها موجودة في مواضع ذكرها. ويبدي بعض
الباحثين من
الصفحه ٢٥ : ، وعدّ ياقوت والصفدي (٢) من مؤلفات الهمداني : جزيرة العرب وأسماء بلادها وأوديتها
ومن يسكنها