الصفحه ١١ : العصبية في دولة
معاوية ليقرب نسب قضاعة وكهلان على نحو ما أرادت النزارية من إدخال هذه القبائل في
ولد
الصفحه ١٥ : التيارات يتجاوز حدّ المقارعة
بالسّنان ، الى المجادلة بالحجة واللسان ، فكان ان اشتعلت نار العصبية بين
الصفحه ٨٩ :
ولكن دعا من قيس
عيلان عصبة
يسوقون في أرض
الحجاز البرابرا
البرابر
الصفحه ٩١ :
العصبية بخراسان وله أخبار مأثورة مذكورة في التواريخ «الاشتقاق ـ ٥٠١» و «اللباب
ج ١ ـ ٢٤١» وذكر هذه القبيلة
الصفحه ٣١٩ : :
ثلاث قد عمت الارض ولا توجد الا في اليمن : اللبان والورس والعصب.
(٢) القسب نوع من
التمر.
(٣) سيوان
الصفحه ٣٥٤ : عبيد من
بني ليف من الفرس ، وكان لا يدخل في عصبية ولا يلت أحدا حقه ، وكان آل ليف فرقتين
فرقة تسكن برداع
الصفحه ٢٢٦ :
وأبين إلا طامح في الطوامح
وقوله : غير بارح ، وفي «الإكليل» : غير
نازح ، عدية : بالضم : قبيلة
الصفحه ٣٣٣ :
حلفت يمينا
بالمحجّب بيته
يمين امرء
بالقول لا يتنحّل
بأنّك
الصفحه ١٧٠ : قسيّ الماسخيّة وأسه
(٥) نقل ياقوت كلام
الهمداني وزاد قوله : ثم قال : «والصحيح انه من قدماء يهود يثرب
الصفحه ١٨ : إغفال هذا الجانب الذي لن تتضح معالم شخصيته بدون إشباع القول فيه.
ويضاف إلى هذا اتساع آفاق المعرفة عند
الصفحه ٢٦ : وهم
به بخلاء ـ ثم أطال القول في وصف شعر الهمداني. وذكر السيوطي في «البغية» ان هذا
الديوان ست مجلدات
الصفحه ٢٨٢ : المهملة والزاي وآخره أيضا زاي وهو خطأ ، وبقية الأماكن سلف التنويه
بها.
(٢) وقوله : كل هذه
شعرا ، سألت
الصفحه ١٢ : لأصحابها ، فهو بعد أن يورد قول
أرسطاطاليس الحكيم في مبتدأ الحرارة في جوف الأرض ، يعقب عليه بقوله : (قد أحسن
الصفحه ١١٧ : عليها العر ، ثم أطلق عليها التعكر واليوم
جبل شمسان ولبعد ذكره نوه به الشعراء فمن ذلك قول الوليد بن عقبة
الصفحه ١٨١ : ،) وفي «ب» وكذا في «ل» بالزاي وهو وهم.
(٧) بنو أسد : لهم
بقية كما لهم قرية تسمى قرن الأسد ، وقوله