الصفحه ١٣٦ : من صعدة مسافة بياض النهار في الغرب الشمالي ، وقوله
: صادة عثر أي حازته.
(٢) هذا السكسكي أحد
الزعما
الصفحه ١٣٩ : وعيان عدة
مرات اللهم الا إذا أراد بقوله موزع بلاد موزع فهذا ممكن احتماله وقبوله وقوله
وموزع وطن فرسان
الصفحه ١٤٢ : تاريخ الجمنون والقلعة».
وما أحسن قول محمد بن زياد المأربي نسبة
الى مأرب ، البلد المشهور ثم السبائي
الصفحه ١٤٧ : وفي «ل»
و «ب» حزيز بحاء ثم زائين بينهما ياء مثناة من تحت وهو غلط وقوله وهو غير حزيز
بحاء وزائين بينهما
الصفحه ١٤٩ : المجموعة والكلمة
جارية على الألسن حتى عند الزراع. وقوله : منهدم باقيه .. الخ. في العبارة غموض
ولعلها باقية
الصفحه ١٧٨ : في أعلى السرسر بن الروية ، وقوله ربيعة الفرس زنة الحيوان
المعروف وهو أخو مضر ابنا نزار ولقب ربيعة
الصفحه ١٨٧ : ، وفي كتاب أبي علي الهجري : جزاء بالجيم
وسائر الحروف كالأول وأنشد عليه قول الشاعر :
فلما بدا من
الصفحه ١٨٨ : في
كتاب «أبي علي الهجري» وعليه أنشد قول الشاعر من قصيدة :
جعلن عرادا باليمين عواديا
الصفحه ١٩٥ : في عزلة برداد.
(٧) هو ابن السكسك بن
وائل بن حمير ، وهو قول نساب حمير ، أما نساب كهلان فيلحقونه بهم
الصفحه ١٩٦ : انه مدعو له بالخير والبركة ويروون قوله : «بارك الله بالوادي
المستقبل ما بين خدد وأنور وحب والتعكر
الصفحه ٢٠٨ : تقدم
، ومعبر : بفتح وسكون آخره راء : وتشكل مركز ناحية جهران وتقع على المحجة.
(٥) هذا قول نساب
كهلان
الصفحه ٢١٢ : : وبه سمي وادي يحبس من بلاد
لاعة.
(٣) في بعض النسخ
الخطية بعد قوله يسكنها زيادة : «رجال منهم» ولا معنى
الصفحه ٢١٣ : بالواو بدل الراء ، ودليل
قولنا قول الأخ الأديب السيد عبد الله ابن اسماعيل المروني وقد راسلته ليتولى
البحث
الصفحه ٢١٨ : ء جاء فيها قوله :
ما كان يوم شوابة في عصرنا
إلا كيوم الطفّ أو صفّين
الصفحه ٢١٩ :
من قوله : وسميت الخ الى ان قال : وهي على ستة أيام من صنعاء ثم ساق كلامه الأول :
فأنت ترى ما فيه من