الصفحه ٧٢ : محمد (٤) التكفير ان يخر بذقنه هابطا نحو صدره ويلقي له راحته ويقال
هو معنى قول الله تعالى (وَيَخِرُّونَ
الصفحه ٧٤ : في الأصول
وفي نسخة : الغوص بالغين المعجمة والصاد المهملة.
(٥) قوله ولها : أي
باليمن وسيوفها بالضم
الصفحه ٧٩ : على
ما يليق بما تقدم من القول فيها ليسهل النظر في ذلك على هذه الجهة. فالذي يشاكل
الحمل من البلدان بلاد
الصفحه ٩٢ : تحت ويقع شرقي أبين لا يزال معروفا. وقوله : وهو رباط أي مما
يرابط فيه لدفع الاعداء وفي «ل» و «ب» برامس
الصفحه ٩٥ : ء والواو
مع المد والهمز وحذف العين المهملة وتقع شمال خنفر ويمكن القول ان الرواع هي
الرواغ ولكن المتأخرين
الصفحه ٩٦ :
__________________
(١) كذا في الأصل ،
وفي نسخة : يحملون التجارة.
(٢) هذا هو القول
الصحيح ، لأن اليمن عرفت من أقدم العصور
الصفحه ٩٩ : الممالك اليمنية التي
ظهرت على مسرح التاريخ القديم فنسب اليها الملوك الجبائيون على قول وخبرني الشيخ
احمد بن
الصفحه ١٠١ : الأسود بن عمرو بن مالك بن يزيد ذي الكلاع راجع الأكليل ج ٢ ـ ٢٦٥ ،
وقوله «خليط» كذا في أصلنا وفي
الصفحه ١٠٣ : ترجمته في كتابنا في التاريخ
وقوله يضم اليا وكسر الفاء كانه دخيل وليس من الأصل. والمجاز الاكليل الثاني في
الصفحه ١١٤ : باليها وما نخر منها وقوله ولغت من الولوغ وهو شرب الكلاب
والسباع بطرف ألسنتها.
(٣) ريدة بفتح الراء
وسكون
الصفحه ١١٩ :
وباقي الحروف كالأول ، وهذه الأماكن من قلامة الى قوله الخنن تقع شمالي مدينة تعز
بمسافة مرحلة.
الربادي
الصفحه ١٢٣ : الفاخر.
(٤) المصانع جمع
مصنعة وهي كثيرة باليمن لا تحصى واختلف المفسرون في قوله تعالى (وَتَتَّخِذُونَ
الصفحه ١٢٧ : أشعارهم بالاشادة بمقر عزهم ومسقط
رؤوسهم الجريب أثبتنا معظمهما في المعجم فمنها قول الخطاب :
أقسمت
الصفحه ١٣١ : الحارث بن عبد الله بن مالك بن نصر بن
الأزد وهم من أعيف العرب وأزجرهم للطير.
وقوله : الدعوة عامرية أي في
الصفحه ١٣٣ : كالأول وقوله «من شماله» صوابه من جنوبه.
(٣) لا يزال الماء
المسمى غسان معروفا برمع إلى عهدنا هذا