الصفحه ٦٨ : أحدهم إلى قرية قريبة من النهر اسمها «كرد
عثمان» فبقيت هناك انتظر القارب إذ قررت المبيت فيها ، فالمكان
الصفحه ١٣٩ :
كلامه. فعدنا في
اليوم التالي ونزلنا في العراء خارج القرية ، ثم دعينا للدخول إليها لنكون في مأمن
من
الصفحه ١٥٧ : ، وأعطيت الإمارة إلى سعد بن فياض على
قول لونكريك (ص ٩١) أو سعيد (مباحث عراقية ٢ : ٣٤١ في الهامش نقلا عن
الصفحه ٦٦ : الماعز الأسود ، فالماعز كثير عند الأعراب ويغلب عليه اللون الأسود ، فتذكرت
قول الكتاب ؛ «أنا
سوداء لكني
الصفحه ٩٣ : تسمى باسم
عام كما هي الآن ، بل كانت تقسم إلى شعوب عديدة وبأسماء مختلفة ويؤيد قولي هذا ما
ورد في مؤلفات
الصفحه ١٢٦ : يرأسهم سبعة «خانات»! لكني أشك في قوله
، إذ إن خان شيراز وحده مع جيشه كاف لهذه الحرب ، ومن المحتمل ان
الصفحه ٧٢ : الاجتماعية الأقل من الحسنة جعلت الشعب يعيش في جهل عميق بأموره
الدينية .. فلا عجب إذا في قولي إن سيدتي معاني
الصفحه ٤٨ : الأولى في قرية
صديقي المسلم حيث استقبلنا رجاله.
في اليوم التالي
مررنا بقرية «الرضوانية» ثم قضينا ليلتنا
الصفحه ٦١ : مررنا بمنطقة يصب فيها نهر ديالى بدجلة.
توقفنا مساء لنمضي
الليلة في القارب نفسه قرب قرية تدعى «كرد حاجي
الصفحه ١٤٠ :
موطنه والتجأ إلى
هذه القرية منذ زمن بعيد ، واختلط هناك بالاعراب وتصاهر معهم حتى احتل مكانا
مرموقا
الصفحه ٩٢ : » ثم عبرنا قرية أخرى أكبر حجما لكنها
بدائية تسمى «شهرابان» هناك رأينا جيش بغداد وقد انتشر في أرض واسعة
الصفحه ٣٢ : تسير القوافل في
أراضيه بأمان ، وتعيش المدن
__________________
(١) لونكريك : أربعة
قرون من تاريخ
الصفحه ٢٣ :
ما يستطيعون من
المال كغنيمة خاصة بهم (١).
رحلنا من «ملوحة»
مساء اليوم نفسه فنزلنا في قرية خربة
الصفحه ٥١ : الأمتعة الكثيرة تتطلب مزيدا من الدواب لحملها.
وعند النزول في مكان ما أرسل بعض رجالي إلى القرى المجاورة
الصفحه ١٢٠ :
للسكن وإقامة
الصلاة فيها وكان الباشا يدفع ثمن استئجارها وقد جعلوا إحدى غرف الدار معبدا
وفتحوه