الصفحه ٨٤ :
هنا بحرقه مع
التبغ فإن له رائحة طيبة وطعما لذيذا. وقد استعمله أحد أصحابنا البندقيين إذ خلطه
مع
الصفحه ٢٩ : شيئا يستحق الذكر ، اللهم امرأة سوداء اللون قالت إنها من أسرة ابن الأمير
وتدعى صبحة ... وقد أتت من جهة
الصفحه ٧٠ : فهم نساطرة بالاسم فقط ، وكل ما
هناك ان بعض المتفقهين أو رجال الدين يعرفون شيئا بسيطا من أصل الطائفة
الصفحه ٢٥ :
اعتبرونا أكثر مهارة من غيرنا ، أم لعلهم أرادوا أن نجابه الأخطار قبل غيرنا. وكان
معنا جنود إنكشاريون
الصفحه ٣٦ : أمرا غريبا في تلك القوارب إذ إن دفتها غير ملتصقة بها
كما في سائر البلاد بل بعيدة عن القارب نحو قصبتين
الصفحه ٩٠ :
فاستحصل على إذن من الوالي للمرور بأمان له شخصيا ولمن معه من أفراد وأموال إضافة
إلى قواص من قبل الباشا
الصفحه ١٠٢ : عائلة معاني ، لقد تركوها عملا بنصيحتي.
جاء أبو معاني السيد حبيب جان وأخوها عبد الله مع زوجته أسميخان
الصفحه ١١٦ :
هذا الصوم الذي
يتمسك به المسيحيون الشرقيون يقال له : «صوم نينوى».
الرسالة التاسعة
من مسقط ١٩
الصفحه ١٤٣ : استشهاده. وبالرغم من ان مدينة الكوفة قد زالت
لكن الموضع هو محط إكرام المسلمين. بناؤه جيد وجميل ، يؤمه الناس
الصفحه ١٥٠ : بسبعة قروش ؛ أما
الأشياء الأخرى لم أستطع استرجاعها فأخذوها معهم ... وأحمد الله لأنني استطعت ان
أخلص سيف
الصفحه ١٦٧ : يوليوس قيصر الذي أمر بالعمل به سنة ٤٥ ق. م وكان سائدا
في الغرب والشرق ، إلى أن أصلحه البابا غريغوريوس
الصفحه ٢٢ : الليلة بمرح في خيمتي ، وعند الصباح قفلوا راجعين
إلى حلب بعد أن ودعوني بالدموع.
لم ترحل القافلة
في ذلك
الصفحه ٣٩ : ، وراق لهم زيارة خيمتي أيضا فأخذوا كيس ثيابي ولم أشعر بهم إلا في
الصباح. وعلمت حينئذ أن مسافرا إيطاليّا
الصفحه ٤٢ : أنه يشير إلى
نهر عيسى.
(٢) سائح إيطالي (١٢٥٤
ـ ١٣٢٣) رحل إلى الشرق ووجهته الصين وقد مر بالعراق له
الصفحه ٦٤ : .
إنه بناء فخم ،
مشيد بآجر مفخور وملاط جيد له جدران سميكة جدا تتجه الواجهة نحو الشرق وهي مزينة
من الأعلى