الصفحه ١٦١ :
القائل بأنه هرب
من الأتراك وعاد إلى أوروبا سنة ١٦٥٨ ليعيش هناك.
أما محمود باشا
فقد ذكره
الصفحه ٨ : ١٥٧٦ م من أبوين
شريفين هما بومبيو ديللافاليه وجيوفانا البيريني ، من أسرة رومانية عريقة ، لا
تزال تحتفظ
الصفحه ١٢ : معاني وقد أوصت به خيرا ورزق منها بأولاد
عديدين.
اشتهرت رحلات
ديللافاليه في أوروبا وزاد من شهرتها حبه
الصفحه ١٦ : تسلسل الرسائل فكان أول ما ترجمناه «الرسالة السابعة عشرة» من القسم
الأول من الرحلة الموجهة من بغداد
الصفحه ٣٤ :
كان الأمير في
نواحي حلب ففارقه الطبيب ستراكان لأمر له في المدينة وبالرغم من أن الأمير كان
مقررا
الصفحه ٣٦ : . ونظرا لغرابة هذه الأمور عني فقد
أكثرت من كتابة الملاحظات الدقيقة في دفتر يومياتي.
يوم
الأحد ٩ تشرين
الصفحه ٦٢ :
في الكتاب المقدس (١) ؛ من الممكن القبول بالموقع إذ إن الكتاب المقدس يذكر أن
التمثال تم نصبه في أرض
الصفحه ٩٢ : الجرداء إلا في الأماكن المأهولة وهي قليلة ، لقد كانت جافة
لا من طبيعتها ولكن لأن يد الإنسان لم تمتد إليها
الصفحه ٩٥ :
اسم «الطور» (١) فهو يخضع للأكراد أيضا وتلك المنطقة جبلية وعرة المسالك
ويعيش فيها عدد كبير من
الصفحه ٩٨ : فيه نية تغلغل النفوذ الفارسي وإخضاعهم للفرس فثاروا عليه بغية طرده
من مملكتهم ولأجل إسناد الرئاسة إلى
الصفحه ١٠١ : على منطقة آشور
كلها.
* * *
أنتظر من بغداد
حيث كتبت وطلبت مجموعة من الحمام الزاجل (علما بأن صهري
الصفحه ١٠٨ : الهند عن طريق مضيق هرمز فهو أسهل الطرق لكن الحرب سدت بوجهي تلك السبل.
بإمكاني أيضا الانتقال من أصفهان
الصفحه ١١٠ : » (٣).
* * *
مر عليّ شهر نيسان
(١٦٢٢) وهو مشحون بالأخبار ؛ ففي مطلعه قدم إلى «اللر» (٤) أعراب من أطراف الحويزة
الصفحه ١١٣ : من
أيار وصلتنا رسائل من مسقط ، جاء في واحدة منها ، تاريخها ٢٤ نيسان تأكيد الإشاعات
المنتشرة منذ أيام
الصفحه ١١٤ : الطاغية المذكور ، مما جعله يرتمي
في أحضان الشاه.
قيل لي ـ من جهة
أخرى ـ إن السلطان مصطفى عقد معاهدة سلام