الصفحه ١١٨ : وهذه الساحة مفتوحة ليل نهار والبضائع معروضة بدون دكاكين ولا أقفال فلا
خوف عليها من السرّاق فالعقاب الذي
الصفحه ١٢٥ : . لذا رفض عرض الشاه وأمر
سفيره بمغادرة المدينة حالا والخروج من منطقته دون تأخر ، خوفا من اتصاله سرا ببعض
الصفحه ١٢٩ : محملة بالبضائع ، وفيها رجل غني من ذوي الشأن أخذ
كرهينة ، فقدم للحال فدية لخلاصه ألف ريال «أبو طاقة
الصفحه ٩ :
ثم عاد إلى روما
وانتقل شمالا إلى البندقية ليبحر منها إلى الشرق فركب البحر في ٨ حزيران ١٦١٤
ووجهته
الصفحه ١٥ : ، ٣٧٠ ، ٣٨٣ ، ٦٢٦ ، ٦٤٠.
ولم يذكر اسم
المعرب ، كما أنها خالية من التعليق والتحقيق وقد ذكر الأستاذ
الصفحه ٣١ :
في اليوم التالي
لم نلاحظ شيئا جديرا بالذكر. ولكن في اليوم الخامس من تشرين الأول نزلنا عند بلدة
الصفحه ٤٩ : أمامنا
جماعة من المسلمين بالبنادق والأقواس وغير ذلك كانوا نحو ثمانية أشخاص أو عشرة
وكانوا ممتطين صهوات
الصفحه ٦٤ :
وصف الإيوان (١)
يطلق الأهلون على
الموضع اسم «إيوان كسرى» أو «طاق سلمان باك» لقرب الواحد من الآخر
الصفحه ٨٢ : الذين كانوا فيها ، وأسروا عددا من الناس ، وسرقوا أموالهم ، ولا
يعرف بالتأكيد هل تركوا البلدة أم بقوا
الصفحه ٩٦ :
التقينا عند
الغروب بثلة من الخيالة الفرس من أتباع «قاسم أو قصوم سلطان» حاكم الحدود وهو الذي
هجم
الصفحه ١٣٥ :
إلى هناك فاسترجع
طرابلس وأعاد واليها ... وهناك أخبار أخرى من أوروبا ...
* * *
عاد إلى البصرة
الصفحه ١٤٣ : سرنا مع الفجر
حتى بعد منتصف النهار ، فتوقفنا للاستراحة في موضع توجد فيه آبار ، وظهر عن يميننا
من بعيد
الصفحه ١٥٣ :
ولا يرحل بدون رسائل
فاقتنع بعد لأي بكلامي. ثم طلب مني أن اصطحب رجلين من طائفته اسمهما عبد يشوع
الصفحه ١٦٧ : ذلك
اليوم ١٥ من الشهر ذاته تلافيا للخطأ في التقويم ، فحصل الفرق بين التقويمين.
وانتشر التقويم
الجديد
الصفحه ١٣ : بالدرجة الأولى من كونها سجلّا تاريخيا لفترة من أشد الفترات حرجا في
تاريخ العراق فقد كانت تتنافس للسيطرة