الصفحه ٨٢ : الذين كانوا فيها ، وأسروا عددا من الناس ، وسرقوا أموالهم ، ولا
يعرف بالتأكيد هل تركوا البلدة أم بقوا
الصفحه ٩٦ :
التقينا عند
الغروب بثلة من الخيالة الفرس من أتباع «قاسم أو قصوم سلطان» حاكم الحدود وهو الذي
هجم
الصفحه ١٣٥ :
إلى هناك فاسترجع
طرابلس وأعاد واليها ... وهناك أخبار أخرى من أوروبا ...
* * *
عاد إلى البصرة
الصفحه ١٤٣ : سرنا مع الفجر
حتى بعد منتصف النهار ، فتوقفنا للاستراحة في موضع توجد فيه آبار ، وظهر عن يميننا
من بعيد
الصفحه ١٥٣ :
ولا يرحل بدون رسائل
فاقتنع بعد لأي بكلامي. ثم طلب مني أن اصطحب رجلين من طائفته اسمهما عبد يشوع
الصفحه ١٦٧ : ذلك
اليوم ١٥ من الشهر ذاته تلافيا للخطأ في التقويم ، فحصل الفرق بين التقويمين.
وانتشر التقويم
الجديد
الصفحه ١٣ : بالدرجة الأولى من كونها سجلّا تاريخيا لفترة من أشد الفترات حرجا في
تاريخ العراق فقد كانت تتنافس للسيطرة
الصفحه ٣٥ : بعيدين عنها لأن أكثر الجمالة هم من أبنائها. وقد قرب
عيدهم وهو عيد الفطر ، فأرادوا أن يقضوه وسط عيالهم
الصفحه ٤٢ :
من جهة أخرى ظن
البعض أن بغداد هي سلوقية أو طيسفون نظرا لوجود الآثار الكثيرة في البلاد ،
والقناة
الصفحه ٥٣ : ء بهدوء قبل زيارة الأطلال.
وصف آثار بابل
تجولت بين الآثار
وطفت بها من مختلف أطرافها ، وصعدت فوق أعلى
الصفحه ٦٠ :
ولاياته الجزية كما يدفعها النصارى من أهل البلاد وهذا تدبير جديد لم يعمل به أبدا
من قبل لأنه يضرب عرض
الصفحه ٦٣ :
«أكاثياس» في
كلامه عن «خسرو» الذي سقط مريضا بعد انكساره في موقعة جرت بالقرب من هناك فيقول
إنهم
الصفحه ٧٩ :
بينما قرار البنين
يعود إلى الأب. ولقد أسكتت أفواه المعارضين للزواج بقليل من الهدايا فتمت الموافقة
الصفحه ٨٧ :
شعره مسحوق الذهب
كالنساء!
وأخيرا لا بد من
كلمة بخصوص «الهيل» فنحن لا نعرف إلا نوعا واحدا منه في
الصفحه ٩٩ : إلى
العطار فاستعملت بعض العقاقير المحلية ، وما أكثر ما منعتها من تعاطي تلك
العطاريات التي ربما تلحق