الصفحه ٥١ :
أجرة لقاء النزول
في الخان لأنه شيد من قبل الحكام لراحة المسافرين ، أو حبا للخير ولوجه الله من
قبل
الصفحه ٥٧ :
الحلة
انتهينا من زيارة
بابل ، وكان لدينا متسع من الوقت في ذلك النهار فقررت زيارة مدينة من هناك
الصفحه ٦٥ :
المتبعة في أبنية سميراميس التي ذكرها الأقدمون. فأخذت عددا من الآجر الملطخ
بالقار ووضعته داخل علبة بعد
الصفحه ٧٠ :
القوم في تلك
المدينة حتى أغار الأكراد عليها فسرقوا أموالهم فهرب الكثيرون من أمامهم.
إما من حيث
الصفحه ٨٣ :
الرسالة الثامنة
عشرة بغداد في ٢
كانون الثاني ١٦١٧
«كان من المقرر أن
أغادر بغداد عشية عيد
الصفحه ٨٥ : عن الدارصيني لكنه أثقل وزنا وأثخن مادة وتسمى
هذه القشرة «ديرم» ويكثر أهل بغداد رجالا ونساء من
الصفحه ٨٩ :
الأخبار عن رحلتي من بغداد إلى هنا ، وسأرسل كتابي هذا مع رجل مسافر إلى إيطاليا
في الطريق البري ، وهكذا سيصل
الصفحه ١١٦ :
هذا الصوم الذي
يتمسك به المسيحيون الشرقيون يقال له : «صوم نينوى».
الرسالة التاسعة
من مسقط ١٩
الصفحه ١١٨ : وهذه الساحة مفتوحة ليل نهار والبضائع معروضة بدون دكاكين ولا أقفال فلا
خوف عليها من السرّاق فالعقاب الذي
الصفحه ١٢٥ : . لذا رفض عرض الشاه وأمر
سفيره بمغادرة المدينة حالا والخروج من منطقته دون تأخر ، خوفا من اتصاله سرا ببعض
الصفحه ١٢٩ : محملة بالبضائع ، وفيها رجل غني من ذوي الشأن أخذ
كرهينة ، فقدم للحال فدية لخلاصه ألف ريال «أبو طاقة
الصفحه ٩ :
ثم عاد إلى روما
وانتقل شمالا إلى البندقية ليبحر منها إلى الشرق فركب البحر في ٨ حزيران ١٦١٤
ووجهته
الصفحه ١٥ : ، ٣٧٠ ، ٣٨٣ ، ٦٢٦ ، ٦٤٠.
ولم يذكر اسم
المعرب ، كما أنها خالية من التعليق والتحقيق وقد ذكر الأستاذ
الصفحه ٣١ :
في اليوم التالي
لم نلاحظ شيئا جديرا بالذكر. ولكن في اليوم الخامس من تشرين الأول نزلنا عند بلدة
الصفحه ٦٤ :
وصف الإيوان (١)
يطلق الأهلون على
الموضع اسم «إيوان كسرى» أو «طاق سلمان باك» لقرب الواحد من الآخر