الصفحه ٢٤ : هنا وهناك
نوع من الشوك البري تلتهمه البعران لا أكثر.
فلما حل المساء
أمضينا ليلتنا حيث وصلنا ولم نجد
الصفحه ٧٦ :
متنوعة يشكر
عليها. لكني لم أرغب بأن يكون له فضل إنزالي في بيته فطلبت منه أن يعد لي بيتا
خاصا مع
الصفحه ٨٤ : حجما ولونا لكنه يشبهه بالطعم
وينمو في ماردين والموصل ويسمى بالعربية «البطم» (١) ويلوث بالملح من أجل
الصفحه ٩٧ :
يعرف الواحد لغة
الطرف الآخر ، وبالرغم من ذلك فإنهما يتكلمان دائما ويتفاهمان جيدا بلغة ثالثة
ليست
الصفحه ١٦٢ :
في شيخوخته سلم
الزعامة إلى ابنه المكنى بأبي طالب.
يفهم من الرحلة
انه كان يستوفي الإتاوات من
الصفحه ٢٠ : معتبرا
إيانا ضمن أتباعه ورجال قافلته ، لأن من عادته أن يصطحب رجالا كثيرين نظرا لتجارته
الواسعة ، وما أكثر
الصفحه ٣٣ : الذين عاثوا في الأرض فسادا ، ولم تسلم الحواضر المهمة مثل دمشق وحلب من
أذاهم ، وكذلك المدن الأخرى الخاضعة
الصفحه ٣٧ : بمتابعة السفر فرحلنا في اليوم الحادي عشر من الشهر وكنا نسير بمحاذاة النهر
كما كنا نفعل ونحن في الجانب
الصفحه ٥٤ : الأسس والجدران المائلة التي تشاهد على بعد خمسين أو ستين خطوة
من التل. أما البقية فهي أرض مستوية ولا توجد
الصفحه ٥٥ :
امرأة التجأت إليهما ليعدلا بينها وبين زوجها ، فطلبا منها أمرا فاحشا ، فوافقت
بشرط أن يلقناها الدعاء الذي
الصفحه ٥٨ :
الأخرى. وذكر لي
أن أحد البساتين من أملاك بعض النساء وهن بنات أحد الولاة المتوفين.
لم أجد أبنية
الصفحه ٧١ : اللغة
لأني لم أتقن العربية بعد ، لكنها تنطق التركية بلهجة بغداد بما فيها من ألفاظ
وتعابير تختلف عن لهجة
الصفحه ٧٣ : اللاتيني ، لا أعرف أهو من طبيعتها أم رغبة بإرضائي وستكون في آخر الأمر
بعون الله تعالى سيدة رومانية بكل ما
الصفحه ٨٦ :
بالنسبة إليّ
أعشاب يابسة لا غير وهكذا صارت لأنها أتت من مكان بعيد ومضى زمان طويل على قطفها.
أما
الصفحه ٩٠ :
فاستحصل على إذن من الوالي للمرور بأمان له شخصيا ولمن معه من أفراد وأموال إضافة
إلى قواص من قبل الباشا