الصفحه ١١٧ : لتقف عند موضع الكمرك يمتد هذا الفرع إلى داخل مدينة
البصرة وهناك يوجد جسر من الخشب مثبت على قوارب مربوطة
الصفحه ١٢٨ :
وأضاف الخواجا نجم
أخيرا بأن جيشا تركيا جرارا تحرك من الشمال باتجاه بغداد وبلاد فارس ، فاستعاد
الصفحه ١٤٤ :
الإسلامي ، وهو مكان مقدس يزوره المسلمون.
عندما مررنا من
هناك كانت كربلاء لا تزال تحت حكم القزلباش الفرس
الصفحه ١٤٨ : ، وبعض الهدايا.
هنا أيضا فتحوا
الصناديق فأخذوا قبعتين من المخمل ، وكمية من الكاغد الجيد ، وبعض الأشيا
الصفحه ٢٥ :
اعتبرونا أكثر مهارة من غيرنا ، أم لعلهم أرادوا أن نجابه الأخطار قبل غيرنا. وكان
معنا جنود إنكشاريون
الصفحه ٣٨ :
لقد كنا في حالة
استنفار دائم ، فعندما تسرح الجمال لترعى ـ إذ ليس من عاداتهم علف حيواناتهم ـ يذهب
الصفحه ٤٨ : ، ولم يرق لي الخروج بحماية جنود انكشاريين. ثم بلغني فيما بعد أن شيئا
من الهدوء قد عمّ تلك الجهات فقررت
الصفحه ٦٧ :
وكانوا كلما
أكثروا من الوشم علت منزلتهم بين مواطنيهم وهكذا الحال في الشرق ، وخاصة بين
العرب.
لقد
الصفحه ١٣١ :
لأن السردار
الجديد ان كان قد تحرك من اسطنبول في تلك السنة نفسها فإنه لا يصل قبل شهر أيار
ولو أسرع
الصفحه ١٣٤ :
من القافلة
الكبيرة ، وصاحبنا الحاج أحمد أدرى من غيره بمفاوز البادية وطرقاتها ، فقد يسبق
القافلة
الصفحه ١٣٧ :
الأخرى والأحمال
المتنوعة فيقدرها مقارنة بالتبغ فيأخذ مبلغا أقل من السابق لا أتذكره بالضبط
الصفحه ١٤٠ : بينهم. وقد حمل إليه القبوجي إبراهيم خلعة من السردار. لكننا لم نذهب إلى
القرية لأنها كانت محاطة بمياه
الصفحه ١٤٥ : أوامر الشيخ ، وهو براء من ذلك ، قالوا انها اجرة الدليل الذي أراد اصطحابه
من كويبدة والذي لم استأجره أنا
الصفحه ١٠ : بأس أن تدخلها ميتة ، فقرر تحنيطها بطريقة بدائية بوضع
كمية كبيرة من الكافور الهندي في داخل جثمانها
الصفحه ٢٢ : اليوم إذ كانت تنتظر انضمام بعض التجار وريثما ينتهي موظفو الكمرك من تفتيش
البضائع والتحقق من عدم وجود