الصفحه ١٩ : أن رسالتي
هذه ستصل إليكم مع تلك الرسالة لأني بعثتها مع شخص جدير بالثقة ، وإذ إننا لم نزل
في السفر
الصفحه ٩٠ :
شك ، لذلك انتهزت
الفرصة واتفقت مع مكاري فارسي كان آنذاك في بغداد وكان مشتاقا للعودة إلى أهله
الصفحه ١٢ : ديللافاليه
في روما بعد عودته متحفا يقصده الكثيرون للنظر إلى المؤمياء الفرعونية والآثار
التي جلبها معه والأزيا
الصفحه ٥٣ :
الثاني رحلنا مع الفجر فوصلنا إلى خرائب بابل قبل منتصف النهار بساعة فنصبنا
الخيام وجلسنا لتناول الغدا
الصفحه ١٢٢ : مع انه أحسن إليه ، لأنه يصعب على العرب أن
يكونوا محكومين وخاضعين للغير وهم يؤثرون حريتهم على كل شي
الصفحه ٢٩ : مع مجرى النهر عادة إلا عند ما كان النهر
يبتعد بتعرجاته فكنا نقطع الطريق مباشرة.
يوم الأحد لم
نشاهد
الصفحه ٣٥ : لي كثيرا منذ أن وقع نظري عليها حتى عزمت أن
ألبس مثلهم وأظن أن زيهم هو أجمل وأثمن لباس عرفته ، وسترى
الصفحه ٧٦ :
متنوعة يشكر
عليها. لكني لم أرغب بأن يكون له فضل إنزالي في بيته فطلبت منه أن يعد لي بيتا
خاصا مع
الصفحه ٢٣ : الجباية التي استغرقت يوما كاملا.
وفي هذه الأيام لم
أطلع على شيء جديد لكني أمعنت النظر في جماعة من
الصفحه ٢٧ : . فأقمنا ذلك
اليوم في «طيبة» وانتهزت فرصة وجودنا هناك فدخلت إلى البلدة لألقي نظرة
عليها ، فرأيت آثارا قديمة
الصفحه ٦١ :
النزول إلى البر لإلقاء نظرة عليهم ، ولكن بعدهم عن النهر والوقت القصير منعاني من
تحقيق رغبتي. وعند الغروب
الصفحه ٨١ :
التي أرسلها إليك
عن رحلتي وتعمل على تنظيمها ، ولا بأس أن تعيد النظر فيها ، وعند عودتي نضعها في
الصفحه ١١٦ : ومنها إلى
حلب عن طريق البر فهذا أفضل وهو في نظري أقصر طريق إلى هدفي ؛ كما كنت قد حصلت على
الإذن الضروري
الصفحه ١٦٢ : مدحها ، لكنها لم تكن كذلك في نظر غيره! فبعد أربع
وأربعين سنة من وفاتها ألحق ناشر كتاب الأب رفائيل
الصفحه ٤٨ :
وهم : السيد السندري البندقي والرسام وابراهيم الحلبي مع جنديين من أتباع صديقي
التركي. ورافقنا ثلاثة من