الصفحه ١٧١ : . نشره وحققه الأب أنستاس ماري الكرملي ، القاهرة ، ١٩٣٩.
بديغيان ، أرميناك : المعجم المصور لأسما
الصفحه ١٩٢ :
رحلات عني الأب د. بطرس حداد بنقلها إلى العربية
مقتطفات
من رحلة تيفنو إلى العراق ، مجلة بين
الصفحه ١٣٦ : ، خاصة بعد أن هبت علينا عاصفة رملية. فأرسلت خادمي ميخائيل إلى البصرة
ليواجه الأب باسيل والسيد كونسالفو
الصفحه ١١ :
التعليق العلمي على مشاهداته.
يبلغ عدد الرسائل
التي كتبها أربعا وخمسين رسالة كتب الأولى في ٢٣ آب ١٦١٤ من
الصفحه ٧٩ :
بينما قرار البنين
يعود إلى الأب. ولقد أسكتت أفواه المعارضين للزواج بقليل من الهدايا فتمت الموافقة
الصفحه ١٠٥ : »].
الرسالة الحادية عشرة
٨ آب ١٦٢٠
... في الأول من
آب قررت السيدة مريم حماتي العودة إلى وطنها العراق إذ لم
الصفحه ١٢٠ : صباح اليوم
التالي زارني في المركب الأب باسيل الكرملي (٢) يرافقه راهب فرنسيسكاني إيطالي اسمه بولس كنت قد
الصفحه ١٢٣ : الذي تولى أمر المدينة بعد وفاة أبيه (٢).
إن هذا الرجل (أي
علي) اغتصب بدوره الرئاسة واستعد لها قبيل
الصفحه ١٢٧ : ،
بالرغم من كونه عاتيا ظالما ، لكن ابنه درويش محمد فعل ذلك دون علم أبيه وبغير
رضاه (٢). ولما دخل الشاه
الصفحه ١٢٩ : البصرة
في الثالث عشر من
نيسان كان الأب باسيل فرنسيس الكرملي قد أكمل تشييد الكنيسة والدير الخاص
الصفحه ١٤٥ : الخيام سوداء
كثيرة متناثرة على الطريق ، ثم رأينا خيمة «أبي طالب» بعيدة قليلا عن خيمة أبيه
الشيخ ناصر. ولا
الصفحه ١٥٢ : .
في الثاني
والعشرين من آب زارني في بيت القنصل المطران ايشوعياب السرياني النسطوري أسقف
ميافارقين
الصفحه ١٥٥ :
الرسالة الثامنة عشرة (١)
روما في ١ آب ١٦٢٦
... في الخامس
والعشرين من تموز قررت أن أواري الثرى
الصفحه ١٦٠ :
الأزهار» أن مباركا كان أرسل ابنه ناصرا رهينة عند الشاه وعاد في مرض أبيه «وتوفى
بعد مدة سبعة أيام فقد مات
الصفحه ١٦٣ : الرحالة سبستياني سنة ١٦٥٦ (الأب د. بطرس حداد : رحلات سبستياني
إلى العراق ، وذكرها المعجم الفارسي الإيطالي