الصفحه ٦٩ :
مغامرة عاطفية في
بغداد
بقي علي الآن أن
أحدثك في موضوع آخر هو مغامرتي العاطفية البغدادية ، لأنها
الصفحه ٩١ : بعض رجاله ، لذلك لم أنشر خبر سفري لأن توجست شرا وخفت أن يلقى
القبض عليّ. فطلبت من المكارين أن يسبقوني
الصفحه ٩٧ : ] مؤخرا ؛ وأعتمد الآن على أشخاص من أهل البلاد
، فمعي الآن رجل من بلد معاني يقوم على خدمتها واسمه عبد الغني
الصفحه ١١٩ : أي العامة لا يعرفون هذه اللغة لا كتابة ولا تكلما بل يقتصر الكهنة على
معرفتها .. يوجد بعضهم في الدورق
الصفحه ١٢٠ : على الحقوق والرئاسة! ...
كان الباشا يحسن
معاملة البرتغاليين وسائر الإفرنج نظرا للمساعدات الجمة التي
الصفحه ١٣٥ :
يوم أمس الأمير «زنبور» (١) صاحب الدار التي نزلت فيها. فقد كان خارج المدينة ، إذا
علي أن أترك الدار
الصفحه ١٣٧ : البرتغالي فهو صديقه ، وكلاهما أثنيا عليّ وأوصيا بي خيرا. أما
الإتاوات الأخرى فقد دفعتها إلى وكلاء الشيوخ
الصفحه ١٦٣ : روزا ، وكانت على قيد الحياة سنة ١٦٧٥ ، تزوجت وترملت
وكانت تريد الذهاب إلى روما ، انظر :
A Chronicle
الصفحه ١٥ : كوركيس عواد بخصوص
هذه الترجمة : «إن السيد جرجس دلال ، مطران الموصل الأسبق على السريان الكاثوليك
المتوفى
الصفحه ٥٢ :
أقارب علي وسمي الموضع باسمه.
الصفحه ١٠٠ : تدعوه «بابا غني» .. لقد تم تشييعه
على عادة الشرقيين بعد غسل جثمانه ولفه بالأكفان البيض التي ورد ذكرها في
الصفحه ١٠٤ : بزيها العراقي الكامل الذي تفضله على الأزياء
الأخرى ولو انها لا ترتديه الآن والصورة
الصفحه ١٤٧ : » هو أعظم أمراء البادية العربية ، واسمه الخاص كما قلت «مدلج» ، وقد خلف عمه
المتوفى فياض الذي كان على
الصفحه ١٥١ : كان عليه في السابق.
بعد أن تركنا هذا
الموقع سرنا ساعات أخرى ، وعند المساء وصلنا إلى «طيبة» وهي بلدة
الصفحه ١٦٧ : ، انظر :
G. Graf, Geschiche der christlichem
arabischen Literatue, ٤" ٤٧١.
وكان على علاقة
بالسيد