الصفحه ٥٩ :
عدنا إلى بغداد في
الطريق المباشر عبر الصحراء إذ رأيت ليس من الفطنة أن أتنقل من مكان إلى آخر ومعي
الصفحه ٩١ : أن رجال
الحكومة انتهوا من تفتيش الأمتعة ، أرسلت أمتعتي على وجبات وطلبت من ذويّ الخروج
إلى المكان
الصفحه ٢٢ : إلى أذى من أحد من أتباعه لكن هؤلاء لا يكتفون عادة بالإتاوة المتفق
عليها ، بل يحاولون استنزاف
الصفحه ٦٥ : منها والتعرف على ساكنيها ، فنزلت
إلى البر مع ثلاثة من أصحابي ، وطلبت من الآخرين البقاء مع النسا
الصفحه ١١٦ : ومنها إلى
حلب عن طريق البر فهذا أفضل وهو في نظري أقصر طريق إلى هدفي ؛ كما كنت قد حصلت على
الإذن الضروري
الصفحه ٦٠ : رجل تركي واحد
وإذ كان الموضع الذي نسعى إليه يقع على نهر دجلة إلى الجنوب من بغداد فقد ركبنا
قاربا توخيا
الصفحه ١٦١ : ان محمودا كان أحد العاملين على إزاحة نصوح
باشا من منصبه أي الصدارة العظمى ، إذ حمل إلى السلطان رسائل
الصفحه ١٣٥ : حصلت على
إذن من آغا البصرة بالرحيل ، أرسلت أمتعتي خارج المدينة مساء الحادي والعشرين من
أيار إلى موضع
الصفحه ٩٦ : إلى رئيسهم.
في اليوم التالي
وهو العاشر من كانون الثاني ١٦١٧ صعدنا بعض الهضبات ثم توقفنا قرب جدول
الصفحه ١٠٧ :
بإمكانه انتهازها
والسيطرة على بعض الأراضي العثمانية ، لكنه لم يهتم. ألم تقدم له بغداد مؤخرا من
قبل
الصفحه ١١٣ : تجوب البحر وتصل إلى الشط الكبير حيث التقاء نهري
دجلة بالفرات.
فإن كان خبر
الاستيلاء على بغداد صحيحا
الصفحه ١٢٧ : ، ولم يهتم هذا الغبي بمقتل أبيه.
وبعد الاستيلاء
على بغداد أرسل قواده إلى كركوك والموصل فاستولى عليهما
الصفحه ١٦٣ : سنة
١٦٢٢ في طريق العودة من إيران إلى بغداد (٢ : ٣٤٩) وأخيرا أسميخان الوحيدة التي
عاشت طويلا فذكرها
الصفحه ١١٩ : الشأن
فلم يجسروا على البنيان خوفا من سقوط البصرة في قبضة الفرس لأن الحرب كانت لا تزال
قائمة لذا اكتفوا
الصفحه ٩٢ :
على بابل ، فغضب
الملك وقرر تقسيم النهر المذكور إلى ثلاثمائة رافدا بحيث يمكن العبور عليه مشيا