الصفحه ٧٠ :
القوم في تلك
المدينة حتى أغار الأكراد عليها فسرقوا أموالهم فهرب الكثيرون من أمامهم.
إما من حيث
الصفحه ٦١ :
على الضفة اليمنى
مجموعة كبيرة من خيام البدو ، ولكثرة خيامهم تظن المنطقة مدينة كاملة وكنت أتمنى
الصفحه ٩٠ :
فاستحصل على إذن من الوالي للمرور بأمان له شخصيا ولمن معه من أفراد وأموال إضافة
إلى قواص من قبل الباشا
الصفحه ٦٣ : » تنسب من حيث الموقع إلى
ما بين النهرين أي إلى الضفة اليمنى أكثر غربا من دجلة ، بينما كانت طيسفون على
الصفحه ٣٦ : الأول : عبرت القافلة النهر بالقوارب إذ لا بد من عبوره من أجل الوصول إلى بغداد أو
أي بلد آخر ؛ وقد لا حظت
الصفحه ٦٢ : نشبت بين أباطرة الرومان وأكاسرة الفرس.
أضيف إلى ما ذكرت
أنه كان هناك موضع آخر يطلق عليه اسم «سلوقية
الصفحه ٨٩ : التجار من مسلمي بغداد على السفر. لكن بغداد كانت بحاجة إلى
بضائع كثيرة تأتيها عبر بلاد الفرس مما أجبر
الصفحه ٥١ : الأمتعة الكثيرة تتطلب مزيدا من الدواب لحملها.
وعند النزول في مكان ما أرسل بعض رجالي إلى القرى المجاورة
الصفحه ٢١ : ، لا يزيد طولهما عن عرضهما مع شيء من الارتفاع يسعان كمية كبيرة من الأمتعة
، ويحملان على الجمال بسهولة
الصفحه ١٠٦ : فنقلته إلى اللاتينية ... كما أعكف منذ
فترة على ترجمة بحث في الفلك إلى اللاتينية أيضا ويضم الكتاب ثلاث
الصفحه ٨٤ : ، ولا يذهب أي إنسان يحترم نفسه إلى
الحمام إلا ومعه كمية من هذه الطينة. ويستعملها البعض بسحقها ونقعها
الصفحه ٩٥ : أحيانا كجنود مقاتلين في صفوف
جيشه.
هذا
كل ما استطعت جمعه من أخبار عن الأكراد.
ولنعد الآن إلى
رحلتنا
الصفحه ١٠١ : لا يتحمله الحمام ، ولكن من يعلم! ألم يصل إلى روما قبل
سنوات فيل حي على عهد البابا لاون؟ (٣) فلماذا لا
الصفحه ٣٨ : قاعدا وبيدي البندقية وهي معدة
للإطلاق! وبعد مسيرة سبعة أيام على هذا الحال من المشقة والأخطار وصلنا يوم
الصفحه ٦٧ : ذكرت زي
البدويات ولم أصفه. إنهن يلبسن جلبابا من التيل لونه أزرق غامق يصل إلى أقدامهن ،
وهو فضفاض جدا