الصفحه ٥٥ : الضرورية حتى تلفظت بها في الحال
وحلقت إلى السماء تاركة الملاكين في قنوط ، فعاقبهما الرب على ميولهما نحو
الصفحه ٨ : إلى اليوم في قلب روما بشارع يحمل اسمها وكنيسة فخمة شيدها أحد
أفرادها.
وقد شغف منذ نعومة
أظفاره على
الصفحه ٩٩ : الخمر يفيدني فكانت تلحّ علي
من وقت إلى آخر لأتناول الخمر عوضا عن الماء ، إنها تعرف جيدا ان أسرتينا كانتا
الصفحه ١٢٥ : ، وذلك عندما قدموا إلى الحويزة
لتنصيب محمد بن مبارك أميرا عليها ، وخلع منصور منها. فاتجهوا إلى البصرة
الصفحه ١٩ : لأتابع روايتي ، فأخبرك بكل ما حدث لي خلال رحلتي من ذلك
الوقت إلى اليوم.
كان يدفعني شوق
شديد منذ زمن
الصفحه ٩ :
ثم عاد إلى روما
وانتقل شمالا إلى البندقية ليبحر منها إلى الشرق فركب البحر في ٨ حزيران ١٦١٤
ووجهته
الصفحه ٨١ : تلك الطرق. لكن ما يؤخرني إلى الآن هو خبر انتشر في هذه الأيام مفاده
أن الحرب قد اشتعلت على الحدود. لأن
الصفحه ١٠ : ، وأوصى على صندوق من خشب الصندل
أحكم سده بمسامير حديدية كبيرة من صنع محليّ.
أربعة أعوام
والجثة المحنطة
الصفحه ٤١ : البلاد كانت عامرة من بغداد إلى البصرة دون انقطاع
، فحدث ان ديكا فرّ من بغداد فعثر عليه في البصرة التي
الصفحه ٨٢ : فيها وقووا مفارزها.
وبعكس ما كان يشاع
في بغداد من قبل فإن الوالي لم يخرج إلى الحرب بنفسه بل أرسل ابنه
الصفحه ٢٣ :
ما يستطيعون من
المال كغنيمة خاصة بهم (١).
رحلنا من «ملوحة»
مساء اليوم نفسه فنزلنا في قرية خربة
الصفحه ١٠٨ :
عودتي عن طريق
بغداد ومروري بالأراضي التركية خطر عليّ وعلى أسرتي لأني معروف هناك. أما الذهاب
إلى
الصفحه ١٣١ : النائية لإرسال المقاتلين ، كما عليه ان يوزع
المقدار المقرر من علف الخيل كما يفعلون كل سنة. كل هذه الأمور
الصفحه ٨٥ : استعمالها والنساء بصورة خاصة
لتنظيف الأسنان. يكسرون قطعة منه بالظفر أو بالأسنان وينقعونها بالماء أو باللعاب
الصفحه ٤٦ :
صاحبنا ان يتلافى
الأمر بالرشوة وبمساعدة جندي تركي أن يهرّب القاتل إلى أوروبا وأن يتخلص من جثة