الصفحه ٢٦ : المنطقة ذوو خبرة في الطرق وموارد الماء
وكانوا يعرفون تلك الأماكن من مراقبتهم النجوم في الليل ومن نظرهم إلى
الصفحه ٥٣ : على بعد نصف ميل من الفرات الذي يجري غربا في ذلك الموضع نرى إلى اليوم فوق
سطح الأرض بقايا بناء عظيم آل
الصفحه ٢٥ : » (٢) (أي الصقلي) فقال
ان موطن العرب صحراوي ، وهو بطبيعته يفتقر إلى الماء ، ولهذا السبب لم يتسلط على
العرب
الصفحه ١٢٤ : .
أما شعب الحويزة
فإنه قبل محمدا أميرا عليه ، وأظهروا استعدادهم للخضوع للشاه في كل ما يأمر بشرط
إلا يدخل
الصفحه ١١٧ : لتقف عند موضع الكمرك يمتد هذا الفرع إلى داخل مدينة
البصرة وهناك يوجد جسر من الخشب مثبت على قوارب مربوطة
الصفحه ٢٤ : البنادق في القافلة فكان ما يربو على الثمانين : تسعة من الإفرنجة أي خمسة من
حاشيتي والباقون تجار من أهل
الصفحه ٢٧ : نصارى. وهناك طلل كبير يزعمون أنه بقايا كنيسة ولكني لم أعرف عنها شيئا لأن
ما بيدي من كتب لا تذكر شيئا
الصفحه ١٤٤ :
لقد كنا في ذلك الموضع على مسافة نصف
نهار سيرا إلى اليمين لنصل إلى «مشهد الحسين» أي موضع استشهاده
الصفحه ٤٤ : مع بضائع كثيرة على أرماث ليست من الخشب كالقوارب لكنها تصنع من
مجموعة من الأحطاب المربوطة إلى بعضها
الصفحه ٦٤ : مفتوح بحيث يرى الناظر كل ما في الإيوان من أعلاه إلى أسفله ، ومن هنا سماه
الأهلون باسم الإيوان أو الطاق
الصفحه ١٣٤ : فعلا متخوفا
وقلقا على مصير القافلة.
* * *
في الثالث عشر من
أيار وصل إلى البصرة قبوجي آخر من قبل
الصفحه ١٤٥ : ، ولو فرضنا اني كنت بحاجة إليه
، لدفعت في أكثر الاحتمالات نصف ما أرغموني على تأديته ، فقد كان معه من
الصفحه ٩٤ : لكنة فارسية وتقترب منها في بعض ألفاظها.
يعيش بعضهم في
خيام ، وينتقلون من مكان إلى آخر مع مواشيهم
الصفحه ١٤٣ : ذلك اليوم. وفي اليوم التالي قطعنا مرحلتين
ومررنا بجداول ناضبة عديدة يظهر انها تمتلىء بالماء في فترة من
الصفحه ٢٨ : السبت وكان
الأول من تشرين الأول [١٦١٦] وصلنا عند الضحى إلى بعض التلال التي يجري من تحتها
نهر الفرات