الصفحه ١٥٩ : إلى الفرار والتجأ إلى البصرة ،
فوضع الفرس محمد بن راشد مبارك أميرا على الحويزة (١٦٢٥).
هذا ما جاء في
الصفحه ٩٨ : فيه نية تغلغل النفوذ الفارسي وإخضاعهم للفرس فثاروا عليه بغية طرده
من مملكتهم ولأجل إسناد الرئاسة إلى
الصفحه ١٣٦ : دون تباطؤ. وإذا كان
عنده ما يمنعه من السير لأمور خاصة به أو لأعمال تتعلق بالقبوجي فليأمر الجمالين
الصفحه ٤٥ : أثر ؛ وهذا ما يحدث عند هبوب العواصف الهوجاء أو عند
ارتفاع منسوب المياه خوفا من انجرافه مع التيار
الصفحه ٧٥ : وتعرف على أهلها لأنه كان خبيرا بأمور بغداد ، ومطلعا على أحوال هذه
العائلة. وكم من مرة مدحها أمامي ووصف
الصفحه ١٥٧ :
ملاحق الكتاب
الملحق رقم (١) للحاشية رقم (٧)
أبو الريش
ذكر السائح أكثر
من مرة اسم «فياض
الصفحه ١٠٢ :
الرسالة السادسة
أصفهان في ٢٣ آب
١٦١٩
... في الأول من
حزيران قدم من بغداد إلى أصفهان بعض أفراد
الصفحه ١٦٢ :
في شيخوخته سلم
الزعامة إلى ابنه المكنى بأبي طالب.
يفهم من الرحلة
انه كان يستوفي الإتاوات من
الصفحه ١٢٣ :
يرافقه منصور ووصل إلى بغداد متأخرا بعد أن كان الشاه قد استولى عليها. أما منصور
فلم يتحرك من مكانه على
الصفحه ١٤٦ :
وسط الحلقة وعدنا
إلى الجلوس في مواضعنا. فوضعوا أمامه منارة عليها سراج ، فقام للصلاة أولا ، وبعد
الصفحه ١٣٩ : ومررنا من جديد بالغنيمات.
وفي ١٤ حزيران أكملنا السير إلى منتصف النهار أيضا فنزلنا قرب مياه مرة المذاق
الصفحه ٤٢ :
أسلفت على نهر دجلة وتقسم إلى قسمين : الأول على ضفة النهر الغربية أي من جهة بين
النهرين وهو غير مسور
الصفحه ٧٦ :
متنوعة يشكر
عليها. لكني لم أرغب بأن يكون له فضل إنزالي في بيته فطلبت منه أن يعد لي بيتا
خاصا مع
الصفحه ٤٩ : والتحفز وتبادلنا أطراف الحديث واستمعنا إلى آخر الأنباء ثم قالوا إنهم
اعتقدوا أننا من أتباع مبارك حين
الصفحه ٢٩ : النهر الثانية.
وجدير بالذكر هنا
أن كل مرة كنا نحط راحلتنا عند الماء كانت تتقاطر علينا جماعات من البدو