الصفحه ٦٩ : هنا فإن الروايات ـ هنا ـ كلها متفقة على أنه الحسن عليهالسلام.
وقد
رواه الدولابي في الكنى والاسما
الصفحه ٦١ : جابر ، عن عبدالرحمن بن سابط ، عن جابر ، قال : قال رسول الله ـ
صلى الله عليه وسلم ـ : من سره أن ينظر إلى
الصفحه ٧٨ : المادية والسياسية
وإلى الله المشتكى.
والحديث
رواه البخاري في التاريخ الكبير ٨ / ٤٠٧ عن ابن أبي فروة أن
الصفحه ٥٤ : عكرمة ، عن ابن عباس : إن النبي
ـ صلى الله عليه وسلم ـ كان حاملاً الحسن بن علي على عاتقه ، فقال رجل : نعم
الصفحه ١١٢ :
سلاماً لا يعرف أن
فيه شيئاً مما يكره ، وكان هذا من أمورهما (١٤٠).
١٨٧
ـ قال : أخبرنا محمد بن عمر
الصفحه ١٠٤ : ).
ـــــــــــــــ
(١٢٧)
رواه ابن عساكر في تاريخه برقم ٣٧٢ ، والمزي في تهذيب الكمال ، كلاهما في ترجمة
الحسن
الصفحه ٨٥ : سطح أجم
، فشدت خمارها برجله والطرف الاخر بخلخالها ، فقام من الليل فقال : ما هذا؟ قالت :
خفت أن تقوم من
الصفحه ٥٠ : عن عبد الله بن محمد بن عقيل ، عن محمد بن الحنفية ، عن علي عليهالسلام ، ورواه ابن عساكر برقم ١٨ عن
الصفحه ٤٧ : : أخبرنا أنس بن عياض أبو ضمرة الليثي ، عن
جعفر بن محمد ، عن أبيه : ان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ سمى
الصفحه ٦٠ : الحسن على
عاتقه وهو يقول : اللهم إني احبه فأحبه(٣٥)
٥١
ـ قال : أخبرنا الفضل بن دكين ، قال : حدثنا
فضيل
الصفحه ٩٣ : على معاوية فصعد معاوية المنبر ثم
أمر الحسن فصعد وأمره أن يخبر الناس أني قد بايعت معاوية.
فصعد الحسن
الصفحه ٧٤ :
بلال ، عن جعفر بن
محمد ، عن أبيه : ان الحسن والحسين كانا يقبلان جوائز معاوية (٦٢).
٨٥
ـ قال
الصفحه ١٠٢ :
عهد إلى أخيه ان يدفن مع رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فان خاف أن يكون في ذلك
قتال فليدفن بالبقيع
الصفحه ٧٩ : إذا أصبت مدحاته فكان يقول لي : يحل
لك أن تركب بضعة من رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ؟! وإذا أصاب
الصفحه ٦٨ : قضيت ، إنك تقضي ولا يقضى عليك ، إنه لا يذل من واليت ، تباركت ربنا وتعاليت.
قال أبو الحوراء : فذكرت