الصفحه ٨٤ : جعل عليه « صح
» وهو رمز الحديث الصحيح.
الصفحه ٦٢ : ... ثم قال ص ١٦٧ : هذا حديث قد صح
من أوجه كثيرة وأنا أتعجب أنهما لم يخرجاه!.
الصفحه ٥٥ : هريرة : « ما رأيت الحسن » هناك في آخر الحديث ، وفيه « فأحبه
وأحب من يحبه » ثلاثاُ. والحديث في فضائل
الصفحه ٥٦ : الاحتباء ، حديث نعيم المجمر عن أبي
هريرة ، وهو الحديث المتقدم.
وأخرجه
مسلم في صحيحه ١٥ / ١٩٢ في كتاب
الصفحه ٧٠ :
..
أقول
: ويأتي هذا هنا بعد حديثين فراجع ، فهذا الذي يجل أباه ويهابه أن يخطب بمشهد منه
فكيف يواجهه بهذا
الصفحه ٨٠ : .
والحديث
رواه البلاذري في أنساب الاشراف برقم ٤ عن المدائني بالاسناد ، والحافظ ابن عساكر
في تأريخه برقم ١٥٢
الصفحه ٩٤ : حديث السن عيي! فمره فليخطب ، فإنه سيعيا في
الخطبة فيسقط من أنفس الناس! فأبى عليهم فلم يزالوا به حتى
الصفحه ١٠٧ : ، وأحبّ
من يحبّه.
فقال مروان : والله إنك قد أكثرت على
رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ الحديث فلا نسمع
الصفحه ٦٣ : ).
ـــــــــــــــ
(٤١)
والحديث أخرجه يعقوب بن سفيان الفسوي في المعرفة والتاريخ ٢ / ٦٤٤ عن الفضل
بالاسناد واللفظ
الصفحه ٦٥ : باللفظ الأول عن ابن نمير ، وقال : هذا حديث صحيح
على شرط الشيخين ولم يخرجاه ، وأورده الذهبي في تلخيصه ورمز
الصفحه ٤٥ : ـ ، قال أبو عبيد في غريب الحديث ١ / ١٢٤ : قال أبو عمرو
: « الاوفاض » الفرق من الناس والاخلاط ، وقال الفرا
الصفحه ٤٧ : لم يكن شجاعاً ، بل كان مجبولاً على
حبّ الحرب؟ ويمكن أن يُسْـتـَشْهَد على ذلك بخلو الحديث الثاني من
الصفحه ٤٨ : تسميتهما فضلاً عن أن
يخالفه!
وفي
الحديث الاخير ما يشين بشأنهما ـ عليهما صلوات الله ـ حيث أن النبي
الصفحه ٥٤ :
ـــــــــــــــ
وأخرجه
الحاكم في المستدرك ٣ / ١٦٨ بإسناد آخر عن أبي هريرة وقال : هذا حديث صحيح على شرط
الشيخين
الصفحه ٦١ : الكبير والحاكم والبيهقي ، عن أبي هريرة : « من
أحب الحسن والحسين ... ».
والحديث
أخرجه أبو داود الطيالسي