الصفحه ٤٢ : .
(٦)
عمر بن سعد أبو داود الحفري ـ بفتحتين ـ منسوب إلى موضع بالكوفة ، من رجال مسلم
والاربعة ، وثقه الجماعة
الصفحه ٤٥ : روى
هذا الحديث ـ أنه قال : هم أهل الصفة.
(١٢)الخوزي
ـ بالمعجمتين ـ إبراهيم بن يزيد نسبة إلى شعب
الصفحه ٤٧ : المعجم ١٢١٦.
هل
إن راوي هذه الاحاديث يريد الاشارة إلى ما يدعيه الجاحظ في عثمانيته أن علياً عليهالسلام
الصفحه ٥٥ : ».
(٢٨)
في الاصل ، عبيد الله بن أبي الزناد ، والصحيح ما ذكرناه ، وهو عبيد الله بن أبي
يزيد المكي مولى آل
الصفحه ٥٦ : .
وأورده
الذهبي في سير أعلام النبلاء ٣ / ١٦٧ عن أحمد ثم أشار إلى الحديث السابق في المتن.
فقال
: ورواه
الصفحه ٥٧ : ، قال : لقد
رأيت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ على المنبروالحسن بن علي إلى جنبه وهو يقبل
على الناس
الصفحه ٦٥ : هذا ، أهدية أم صدقة؟ فقال الرجل : صدقة ، قال
: فقدمها إلى القوم ، قال : وحسن بين يديه يتعفر ، قال
الصفحه ٧٢ : قول عمير بن إسحاق : ما تكلم عندي أحد كان أحب إليّ إذا تكلم أن لا
يسكت من الحسن بن علي.
أقول
: ولعل
الصفحه ٧٥ :
عمدوا إلى صنوه ووصيه أمير المؤمنين عليهالسلام
الذي هو نفسه صلىاللهعليهوآله وسبه عليهالسلام سبه
الصفحه ٧٩ : ، عن
إسماعيل بن أبي خالد ، عن حكيم بن جابر ، قال : حدثتني مولاة لنا : ان أبي أرسلها
إلى الحسن بن علي
الصفحه ٨١ : مسير لك في غير طاعة الله ، فقال : أما مسيري إلى أبيك
فليس من ذلك قال : بلى ، ولكنك أطعت معاوية على دنيا
الصفحه ٨٣ : معاوية وطبل هو وكل أجهزة إعلامه ، أضف إلى ذلك كله أن
المراجع التاريخية وكتب الانساب والرجال بين أيدينا لا
الصفحه ٨٥ :
سيدهم جميعاً الحسن
، وأسخاهم ابن عامر ، وأحبهم إليّ عبدالرحمن بن عتاب(٨٩).
١١٥
ـ قال : أخبرنا
الصفحه ٨٦ : الحافظ الطبراني في المعجم الكبير ٣|٨ بإسناده عن مستقيم إلى قوله : وما
يخضبان ؛ والسروج المنمرة : المتخذة
الصفحه ٨٧ : الذهبي في سير أعلام النبلاء ٢٦٨ / ٣ ، الى
قوله : بالسواد.