الصفحه ٥٣ :
ذكر ما قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
في الحسن وما كان يصنع به ـ صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٥٨ :
الدنيا ، وإن ابني
هذا سيد ، وعسى الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين(٣٠).
٤٥
ـ قال : أخبرنا
الصفحه ٧٩ : إذا أصبت مدحاته فكان يقول لي : يحل
لك أن تركب بضعة من رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ؟! وإذا أصاب
الصفحه ١٠٩ :
بأعظم منه فجبرّنا
الله بعده ، ثم قام ، فقال معاوية : لا والله ما كلمت أحداً قط أعدّ جواباً ولا
الصفحه ٥٧ : ، قال : لقد
رأيت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ على المنبروالحسن بن علي إلى جنبه وهو يقبل
على الناس
الصفحه ٥٩ : ليلى ـ عن عطية ، عن أبي سعيد
الخدري ، قال : جاء الحسن إلى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهو ساجد
الصفحه ٧٥ : كلام ، فأقبل
عليه مروان فجعل يغلظ له وحسن ساكت فامتخط مروان بيمينه ، فقال له الحسن : ويحك ، أما
علمت أن
الصفحه ٥٢ : : حدثني أبي أنه سمع أبا هريرة
يقول : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : من رآني في النوم فقد رآني
الصفحه ٥٥ : الله بن أبي يزيد(٢٨)
، عن نافع بن جبير ، عن أبي هريرة الدوسي ، قال : خرجت مع
ـــــــــــــــ
(٢٧
الصفحه ٨٦ : أبيه : انه رأى أبا رافع مولى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ مر بحسن بن علي
وحسن يصلي قائماً قد غرز ضفريه
الصفحه ٦٥ :
انتهى إلينا فقال له رجل : إنك لتحبهما! فقال : من أحبهما فقد أحبني ، ومن أبغضهما
فقد أبغضني (٤٤).
٦٠
الصفحه ٨٨ : تزعم أن
علياً مبعوث قبل يوم القيامة؟ قال : كذبوا والله ما هؤلاء بالشيعة ، لو علمنا أنه
مبعوث ما زوجنا
الصفحه ٩٠ : السفر وغيرهم ، قالوا :
بايع أهل العراق بعد علي بن أبي طالب
الحسن بن علي ، ثم قالوا له : سر إلى هؤلا
الصفحه ١٠٨ :
صاحب لرسول الله ـ
صلى الله عليه وسلم ـ ، فكان أبو بكر ـ رضي الله عنه ـ صاحبه في الغار ، وغيره قد
الصفحه ٢٤ : بنته ، وأمي بنت ابنه ، رحمهم الله جميعاً.
نشأت في أسرة علمية وفي بيئة علمية هي
النجف الأشرف ، مركز