الصفحه ٨٨ : أحببت أن ألِيَ من أمركم ـ امة محمد ـ ما
يزن مثقال حبة من خردل يهراق فيه محجمة من دم ، قد علمت ما يضرني
الصفحه ٣٠ : مجيب.
٦ ـ أضواء على الذريعة :
وهو تعليقات على موارد منه فقد يستجد من
المعلومات ما يعدله أو يصصحه
الصفحه ٩٤ :
وأمثالهما من أصحابه ـ : إن الحسن بن علي مرتفع في أنفس الناس لقرابته من رسول
الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وانه
الصفحه ٦٧ :
ذكر ما علم النبي صلى الله عليه وسلم
الحسن رحمهالله
من الدعاء
٦٤
ـ قال : أخبرنا يزيد بن هارون
الصفحه ٨٩ :
يمكنه.
ولو
كان الناس يدافعون عن حقوق آل محمد ويحاربون من حاربوا لما آل الامر إلى ما تعلمون
، بل خذلوهم
الصفحه ٨٠ : ، عن سعيد
ابن عبد الرحمن ، عن أبيه ، قال : قال : تفاخر قوم من قريش فذكر كل رجل ما فيهم ، فقال
معاوية
الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أي ولد من أولاده ـ على
كثرتهم ـ باسم « حرب »؟!
كل
ذلك بالاضافة إلى المعارضة بينها وبين الحديث
الصفحه ٧٤ : : من هؤلاء المقبلون؟ ما أحسن هيئتهم! فاستقبل
الحسن ، فقال : أنت الحسن بن علي؟ قال : نعم ، قال : أتحب أن
الصفحه ٣١ : وأرقامها وتواريخها ، وذكرت
طبعات ما طبع منها ثم تطرقت إلى ترجمات نهج البلاغة إلى الفارسية والاردية
الصفحه ٩٥ : ، عن هزان ، قال : قيل للحسن بن علي : تركت إمارتك
وسلمتها إلى رجل من الطلقاء وقدمت المدينة؟! فقال : إني
الصفحه ٧١ : فاتفقت المصادر الرجالية والتاريخية على أنه كان من الخوارج ويرى رأي
الخوارج ، وكان داعية إلى بدعته وخرج
الصفحه ٧ : طباعي يتناسب مع ما جدّ من تقدم في هذا المجال.
وكتاب الفقه المنسوب للإمام الرضا ( عليه
السّلام
الصفحه ١٤ : طباعي يتناسب مع ما جدّ من تقدم في هذا المجال.
وكتاب الفقه المنسوب للإمام الرضا ( عليه
السّلام
الصفحه ١٠٩ :
بأعظم منه فجبرّنا
الله بعده ، ثم قام ، فقال معاوية : لا والله ما كلمت أحداً قط أعدّ جواباً ولا
الصفحه ٧٢ : قول عمير بن إسحاق : ما تكلم عندي أحد كان أحب إليّ إذا تكلم أن لا
يسكت من الحسن بن علي.
أقول
: ولعل