الصفحه ١٠٠ : : ويعرض مروان لي؟! ما له ولهذا؟!
قال : فقال المسوّر بن مخرمة : يا
باعبدالله اسمع منّي ، قد دعوتنا بحلف
الصفحه ١٠٢ :
عهد إلى أخيه ان يدفن مع رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فان خاف أن يكون في ذلك
قتال فليدفن بالبقيع
الصفحه ٧٤ : ءه ، وقال : عزمة مني عليكم يا بني هاشم
لتدخلن المسجد ولتصلن ، وأخذ بيد الرجل فانطلق إلى منزله فكساه حلة وخلى
الصفحه ٨١ : بن
أيوب ، عن الاسود بن قيس العبدي ، قال : لقي الحسن بن علي يوماً حبيب بن مسلمة
فقال له : يا حبيب ، رب
الصفحه ٨٣ : : قال علي : يا أهل الكوفة ، لا
تزوجوا الحسن بن علي فإنه رجل مطلاق فقال رجل من همدان : والله لنزوجنه
الصفحه ٩٩ : قد سقي وكان مبطوناً إنما كان يختلف أمعاءه.
فلما حضر وكان عنده اخوته عهد أن يدفن
مع رسول الله ـ صلى
الصفحه ١٠٩ : علي بن محمد ، عن مسلمة بن
محارب ، عن حرب بن خالد ، قال : قال معاوية لابن عباس : يا عجباً من وفاة الحسن
الصفحه ٨٩ : ، قال : سمعت الحسن بن علي وهو يخطب وهو يقول :
يا أهل الكوفة ، اتقوا الله فينا ، فإنّا امراؤكم وإنّا
الصفحه ٩٧ : ءه ، فقال الحسين : يا با محمد خبّرني من
سقاك؟ قال : ولمَ يا أخي؟ قال : أقتله والله قبل أن أدفنك أوَلا أقدر
الصفحه ٧٩ : إذا أصبت مدحاته فكان يقول لي : يحل
لك أن تركب بضعة من رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ؟! وإذا أصاب
الصفحه ٤٧ :
ذكر تسمية
رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ الحسن
والحسين رحمهما الله ورضي عنهما
٢١
ـ قال
الصفحه ٤٨ : علي ، قال : لما ولد الحسن سميته
حرباً ، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : أروني ابني ، ما
الصفحه ٤٣ :
عبيد الله بن أبي
رافع ، عن أبيه : ان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أذّن في اُذُن الحسن بن علي
الصفحه ٥٣ :
ذكر ما قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
في الحسن وما كان يصنع به ـ صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٥٩ : ليلى ـ عن عطية ، عن أبي سعيد
الخدري ، قال : جاء الحسن إلى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهو ساجد