الصفحه ٧٨ : بحاجة وليس لي مرد ، قال : وما
هي؟ قال : تزوجني اختك ، قال : إن معاوية كتب إليّ يخطبها على يزيد ، قال
الصفحه ٨٣ : معاوية وطبل هو وكل أجهزة إعلامه ، أضف إلى ذلك كله أن
المراجع التاريخية وكتب الانساب والرجال بين أيدينا لا
الصفحه ٨٨ : الصحاح والسنن والمسانيد وصنفت فيها كتب خاصة.
فليس
في العقل ما يمنع من ذلك إذا ثبت بالسمع ، وكل ذلك في
الصفحه ٨٩ : البيت عليهمالسلام
فشيء متواتر مروي بطرق لا تحصى عن جماعة من الصحابة تجدها في كتب التفسير والحديث
الصفحه ٩٠ : الارحبي فأرسله وكتب
معه إلى معاوية بن أبي سفيان يسأله الصلح ويسلم له الامر على أن يسلم له ثلاث خصال
: يسلم
الصفحه ١٠٦ : محمد علي برّو ، حيث كتب دراسة
شاملة حول مدفن النبي صلىاللهعليهوآله وحجرة عائشة ، فليراجع ،
فقد طبع
الصفحه ١٠٩ : أنه قد مات.
قال : وبعث سعيد بن العاص رسولاً آخر
يخبره بذلك ، وكتب مروان يخبره بما أوصى به حسن بن علي
الصفحه ١١٠ : سعيد بن العاص.
وكتب إلى مروان : إذا جاءك كتابي هذا
فلا تدع لسعيد بن العاص قليلاً ولا كثيراً إلا قبضته
الصفحه ١١١ : سكت سعيد بن العاص واستحى.
وبلغ مروان أنه كتب إلى سعيد من الشام
يعلم بكتبك إلى أمير المؤمنين تمحل