الصفحه ١٠٥ : الحسن بن علي لخمس ليال خلون من شهر ربيع
الاول سنة خمسين.
١٧٢
ـ قال : أخبرنا محمد بن عمر ، قال : حدثنا
الصفحه ٣١ : ١٥٠ مخطوطاً كتب من سنة ٤٦٩ إلى سنة ١٠٠٠.
ثم تعرضت لشروح نهج البلاغة القديمة في
القرون الثلاثة الأولى
الصفحه ٨٢ : أربع حرائر فكان صاحب ضرائر ، فكانت عنده ابنة منظور بن سيار الفزاري ، وعنده
امرأة من بني أسد من آل خزيم
الصفحه ٣٧ : ، للعلامة الشيخ باقر شريف القرشي
النجفي دام مؤيداً في عدة موارد ، منها في ج ١ ص ٤٥ من الطبعة الأولى
الصفحه ٣٦ : غيري لتحقيقها
ونشرها ، وهو أعلم بصالح عباده ، ولله الأمر من قبل ومن بعد ، ونرجو من الله
القبول ونسأله
الصفحه ٦٥ :
انتهى إلينا فقال له رجل : إنك لتحبهما! فقال : من أحبهما فقد أحبني ، ومن أبغضهما
فقد أبغضني (٤٤).
٦٠
الصفحه ٨٥ : سطح أجم
، فشدت خمارها برجله والطرف الاخر بخلخالها ، فقام من الليل فقال : ما هذا؟ قالت :
خفت أن تقوم من
الصفحه ١٩ : الطيبين الطاهرين.
وبعد :
فكم يسع المرء في ساعات تفجعه الاولى ، ولحظات
تأسيه الباكرة ، أن يلوي عنان
الصفحه ٢٣ : ٢٣ جمادى الأولى
سنة ١٣٤٨ هـ.
هاجر جدي السيد إسماعيل من يزد إلى
النجف الأشرف لانهاء دروسه العالية في
الصفحه ٢٦ :
من قبل وتوفر مصادر
كيرة لم تتيسر لاحد حينذاك وتأسيس مكتبات عامة أنقذت المخطوطات من التملكات
الصفحه ٣٢ : المختارات من
مخطوطات تركيا :
وهي مخطوطات وقع الاختيار عليها من
فهارس مكتبات إسلامبول وبورسا وقونية وغيرها
الصفحه ٣٠ :
ابن حنبل و « أنساب
الأشراف » للبلاذري وترجمة الحسين ومسنده عليهالسلام
من المعجم الكبير للطبراني
الصفحه ٥٢ : : حدثني أبي أنه سمع أبا هريرة
يقول : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : من رآني في النوم فقد رآني
الصفحه ٥٨ :
الدنيا ، وإن ابني
هذا سيد ، وعسى الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين(٣٠).
٤٥
ـ قال : أخبرنا
الصفحه ٦٦ : الجراح ، قال : حدثنا
شعبة ، عن محمد بن زياد ، عن أبي هريرة ، قال : أخذ الحسن بن علي تمرة من تمر
الصدقة