الصفحه ٥٣ : العلوي والسفلي» ، و «صفة الجنة والنار» ، و «نزهة
الناظرين في تاريخ من ولي مصر من الخلفاء والسلاطين
الصفحه ٦٠ : البيت الشريف ، فاستفتى محمد
المذكور الحاضرين من العلماء في نصب ساتر حول البيت ، تكون الفعلة من خلفه عند
الصفحه ٨١ : (٥) عليهم ، فلما وصل البير جلست (٦) السطوة (٧) تحت جدار كبير (٨) من جدران البير ، فأراد الله سبحانه أن
الصفحه ١٠١ : ،
وبقي فيها (٣) ثلاث سنين ، ثم هرب منها خوفا من أهلها لأجل (٤) أمور حدثت منه ، وبعد ذلك رجع إلى منفوحة
الصفحه ١٠٣ : وتسعين وألف : ولدت امرأة من نساء العرب من
جهة الشبيكة من مكة المشرفة كلبا ، فخافوا الفضيحة فقتلوه
الصفحه ١١١ :
لآل عثمان أهل
الخرج (١).
وفيها : توفي الشيخ
الفقيه عبد الله بن محمد بن ذهلان ، قيل (٢) : إنه من
الصفحه ١١٧ : سعد بن زيد ولايته الثانية من السنة المذكورة ،
ووليها أبوه سعد ، ثم نزل عنها له تاسع عشر ذي القعدة من
الصفحه ١٢٥ : (٢) المكي الشافعي (٣).
وفيها : تأخر نضاج
الرطب في النخل ، ولم يشبع الناس منه (٤) إلا بعد سبعة عشر يوما من
الصفحه ١٣١ :
المذكور إلا و (١) على بعض أوراقه (٢) منه إشارة بحث وفوائد. ذكر لي أنه أخذ العلم عن أحمد بن محمد
الصفحه ١٤٠ :
وفيها : مات منصور
بن جاسر والمنشرح وغيرهما من رؤساء الفضول (١).
[سابقة : وفي سنة اثنتين وعشرين
الصفحه ١٤١ :
من السلطان تقرير
لولاية سعيد](١).
سابقة : وفي سنة أربع وعشرين ومائة وألف : وقع مرض في بلد ثرمدا
الصفحه ١٤٤ : الصهاريج الخالية من الماء ، وجمد الماء في أقاصي
البيوت الكنينة (٢) ، وذلك من الخوارق.
وفيها : نزل حاجّ
الصفحه ١٥٤ : ولا قبل زمنه في نجد في
الرئاسة وقوة الملك والعدد والعدة والعقارات والأثاث له نظير (١) ، فسبحان من لا
الصفحه ٨ : ، وأقول كثيرة ، استقاها
ابن بشر من مصادر متعددة ، أشار إلى بعضها ، وتجاهل أكثرها وأهمها. وأجد من المفيد
الصفحه ١٣ : ء ، والتركيز في أكثر ما ينقله من أحداث تاريخية ، وهي
تستجيب لما شرطه من أن لا تكون مغرقة في الخصوصية ، فهو