الصفحه ٩١ : ابن لعبون وابن ربيعة والفاخري ، أما ابن عباد في تاريخه فيذكر أن خروج براك
كان سنة ١٠٨٢ ه ، انظر ص ٦١
الصفحه ٩٣ : كما هو في المتن. إلا أن الصحيح وبعد الاطلاع على النسخة التي كان يعوّل
عليها ابن بشر وهي تاريخ ابن
الصفحه ٩٦ :
حديثة يرد عند المنقور في ص ٥٤ ، وابن عباد ص ٦٢ ، في أحداث سنة ١٠٨٦ ه ، أما
غيرهم من المؤرخين كابن لعبون
الصفحه ١٠٣ : : سليمان ، ويحيى (٢).
وهذه السنة هي أول
حرب ابن معمر لأهل حريملاء (٣).
قال العصامي (٤) : وفي سنة خمس
الصفحه ١٠٥ : العامة : شديدة ابن عون ، لأن ابن عون أخذ وقتل
قرب بلد الزلفي ، وسماها أهل العارض : مطبق ، لأن معاملتهم
الصفحه ١١٢ :
الدوسري (٢).
وفيها : مات
إبراهيم راعي جلاجل وتولى عبد الله ابنه (٣).
وفيها : كثّر الله
الكمأة والعشب
الصفحه ١١٨ :
سابقة : وفي سنة أربع ومائة وألف (١) : حصر ابن جاسر في أشيقر ، وأظهره بنو حسين (٢).
وفيها : قتل
الصفحه ١٣٣ : وملكوه ، وقتل محمد القعيسا رئيس حوطة سدير
، وملكها ابن شرفان ، واجتمعت عنيزة لآل جناح ، وملك إبراهيم بن
الصفحه ١٥٢ : شطره الأول من تاريخ ابن لعبون ، ص ١٥١ ؛ ولم يكتمل كذلك عند
الفاخري بل لم يذكر إلا مطلع الشطر الأول من
الصفحه ١٥٥ :
سابقة : وفي سنة تسع وثلاثين ومائة وألف : قتل مقرن بن محمد بن
مقرن صاحب الدرعية ، قتله ابن أخيه
الصفحه ١٦١ : الله بن حمد بن (١) فوزان (٢) بن زامل ، كان قد جلا من التويم فتزبن رئيس جلاجل المذكور
، والذي أجلاه ابن
الصفحه ١٦٢ :
الظريبة ليحرم الناس منه للحج أو العمرة. انظر : ابن بليهد ، صحيح الأخبار ، ج ٤ ،
ص ١١٩. ويلاحظ أن بعد كلمة
الصفحه ٢١٠ :
(٧) ابن بليهد ،
محمد بن عبد الله (١٣٧٧ ه).
صحيح
الأخبار عما في بلاد العرب من الآثار
الصفحه ٢١٥ : : عبد الرحمن الشقير ، ط ١ ، الرياض : مكتبة العبيكان ، ١٤٢١
ه / ٢٠٠٠ م.
(٣٨) ابن فهد ،
عبد العزيز بن
الصفحه ٥ : » (٣) ، و «تاريخ ابن يوسف» (٤) ، و «تاريخ
__________________
(١) انظر ترجمته في :
الجاسر ، حمد : مؤرخو نجد من