الصفحه ١٦٣ :
وفيها : سار محمد
بن عبد الله صاحب بلد جلاجل على بلد الحصون ، وأخذه وجعل فيه ابن نحيط أميرا
الصفحه ١٢ :
نبهنا عليه في حواشي تحقيقنا هذا.
ويؤخذ على ابن بشر
أيضا تردده في تحديد تاريخ حدث ما ، وإن كان هذا
الصفحه ١٦ :
وقال عنها : «ثم
وجدت أيضا ترسيمات السنين لغيره ـ أي غير ابن سلوم ـ أحسن من رسمه ، فلما ظفرت
الصفحه ٣٦ : الذي قتله ابن عمه وطبان بن ربيعة بن مرخان.
(٤) في الأصل اثني
عشر. والصواب ما أثبتناه.
(٥) ذكر عبد
الصفحه ٧٥ :
المخرومة ص ٢١ ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٤ : ثم قتلوا.
(٥) هكذا ذكره ابن
بشر والصحيح أن اسمه كما ذكر
الصفحه ١٠١ : وقتل بها.
ولما بقيت الرياض
بلا رئيس ؛ ترأس فيها دهام بن دواس بشبهة أن ابن زيد ابن أخته ، وزعم أنه
الصفحه ١٠٦ : ضرما. أما الفاخري فيوافق ابن بشر في سنة قتله ، ص ٨٠ ؛ أما ابن لعبون وهو
فيما يظهر الذي نقل منه النص
الصفحه ١٠٩ : المجمعة ، وسطا علي بن
__________________
(١) هذا الخبر يرد
عند ابن عباد على أنه في سنة ١١٠٠ ه ، ص ٦٨
الصفحه ١١١ : عثمان ، وهذا الحدث منقول من تاريخ ابن لعبون ، ص ١٣٦ ـ ١٣٧. ومن الفاخري ،
ص ٨٣. وكلاهما ناقلان فيما يبدو
الصفحه ١١٦ : هذا ، وأهلك في بغداد أمما عظيمة
(٥).
وفيها : عمرت
القرينة (٦) ، عمّرها ابن صقيه.
وفيها : قتل مرخان
الصفحه ١١٩ : فيها حمد بن جميعة وغيره (٣) ، وأخذ أهل ثادق خيل ابن معمر.
وفيها : عدا نجم
بن عبيد الله (٤) على آل
الصفحه ١٢٠ : ابن لعبون ، ص ١٣٩. وجاء في النسختين (أ ، ب) بدلا
من الحرم : الحمى.
(١) ينعت المنقور في
تاريخه محمد
الصفحه ١٢٤ : (٤).
__________________
والفاخري ص ٨٧ ؛ وابن
ربيعة إلا أنه يختلف عنهم في تحديد السنة التي يرى أنها سنة ١١٠٩ ه ، ص ٧٥.
(١) خروج
الصفحه ١٤٤ :
الأحساء في العارض ، أميره ابن عفالق ، وإشترى صاع السمن بمشخص ، والطلي بأحمرين (٣).
سابقة : وفي سنة ثمان
الصفحه ١٥٣ : ثالث
عشر من شعبان التقى ابن معمر وآل كثير عند الصيقع (٣) ، الموضع المعروف في العارض ، وانهزم ابن معمر