الصفحه ١٣ :
١٠١١ ه ، وتبعه
في ذلك «ابن يوسف» ، أما «ابن عضيب» ، فيجعل بداية تاريخه سنة ١٠٥٩ ه. ويعدّ «ابن
الصفحه ١٢١ : خلاف في سنة وفاته ، حيث
ذكر ابن بشر أنها سنة ١١١٣ ه ، وكذلك ابن ربيعة ص ٧٨. أما ابن يوسف فيذكر أن
الصفحه ١٣٦ : بن حنيحن صاحب البير.
وفيها : أخذ دجيني
بن سعدون آل زارع ، وطردوا عنزة ابن صويط عن سدير. ثم إنه جرى
الصفحه ١١ :
إن المدقق في هذه
السوابق ، يجد أن ابن بشر اطلع على أغلب التواريخ النجدية ، التي تغطي المدة
الزمنية
الصفحه ٩٧ : سلمى الجبل.
(٢) يلاحظ أن أحداث
هذه السنة مما أخذه ابن بشر من ابن لعبون ، ص ١٣٤.
(٣) في النسخة
الصفحه ١١٤ : ـ أو في
التي قبلها ـ : تصالح أهل حريملاء وابن معمر (٣).
وفيها (٤) : نزل مطر دقيق وبرد شديد ، وجمد
الصفحه ١٢٦ : .
وفيها : توفي عبد
الرحمن بن إسماعيل (٥).
__________________
(١) انظر المنقور ص
٧٣ ؛ وابن ربيعة ص ٧٥
الصفحه ١٣٠ : أن الحارث وأهل
الحجاز وابن حميد صبحوا الظفير فيها فأخذوا جردات تلك الغزوان (٢).
وفيها : أخذ ابن
الصفحه ١٤٥ : ابن معمر إلى بلد
حريملاء ، وأخذ أغنامهم ، وقتل من أهلها عشرة رجال.
وفيها : غدر خيطان
بن تركي بن
الصفحه ١٥ :
مصادر ابن بشر
استفاد ابن بشر في
كتابة سوابقه من التواريخ التي أشرنا إليها آنفا ، ولكنه لم يذكر
الصفحه ١٢٣ : (٥) عنيزة بعد وقعة بريدة وغدره فيهم (٦).
__________________
(١) تابع ابن بشر في
هذا المنقور في تاريخه
الصفحه ١٣٢ : سنة ١٠٧٠ ه. انظر ابن بسام ، علماء نجد ، ج ٤ ، ص
٤١.
(٢) يشير ابن بشر هنا
إلى تاريخ ابن يوسف لأنه هو
الصفحه ١٣٥ :
وفيها : سار ابن
معمر يريد قتال أهل بلد (١) ثادق ، فلما وصل بلد (٢) البير علم به بوادي عنزة فحصروه
الصفحه ١٥٩ :
ومزيد بن حماد بن
صالح ، وابن حبشي (١) ، ومعهم بنو حسين أشرافهم وعربانهم وأعراب العوازم وغيرهم
الصفحه ١٦٠ : ومائة وألف : أقبل الطيار بجميع
عربان عنزة وحصر الظفير في العارض ، وأخذ عليهم أدباش كثيرة ، وهرب ابن صويط